الصفحه ٢٣٠ : لمصلحة كانت هناك في التأخير ، وأن لم
نعلمها.
هذا ولكن في
بعض هذه المحتملات نظر.
(أمّا النسخ)
وأن يمكن
الصفحه ٢٥٨ : جميع الأفراد منه ، لا بالنسبة إلى المراد الاستعمالي كما قال قده (مع قطع النظر عن تخصيصه) أي العام (بذلك
الصفحه ٢٩٩ : ينافي حجية الخبر المرجوح في حدّ ذاته مع قطع النظر عن
معارضة الراجح.
وعليه فما
افاده السيد صاحب العروة
الصفحه ٣٠٧ : مخالفتهم في حد ذاتها مع قطع النظر
عن كون قولهم مطابقا للواقع أو مخالفا له ، أمرا محبوبا للشارع لما فيه من
الصفحه ٣٦٠ : المتعارضة (أم لا؟) يظهر من بعضهم ، الأوّل ولعلّ نظر المجوّز لذلك ، هو
دعوى دلالة دليل الانسداد الدّالة على
الصفحه ٣٦٦ : الثاني من الوجوه الأربعة المتقدّمة تكون مخالفة العامة من المرجّحات
الخارجية أيضا ، وحيث تعارض مع مرجّح
الصفحه ٣٨٥ : ،
مع أنّ مقتضى الأصل أعني الاشتغال في الأولى هو الصّلاة على الأرض ، ومقتضى الأصل
أعني البراءة في
الصفحه ٤٠٧ : واجب أم لا؟.......................................... ٢٧٥
مواضع النظر فيما
افاده صاحب المسالك (قده
الصفحه ١٤٣ : ) أي المترافعان (قال : ينظر أن من كان منكم) يعني من الشيعة الاثني عشري (ممن قد روى حديثنا ، ونظر في
الصفحه ٢٧١ : بالاطلاق.
ويمكن أن يقال
: أن العموم بالنظر إلى الفقرة الأولى أعني قوله عليهالسلام : ليس على مستعير عارية
الصفحه ٣٢٩ : قولهم ، فاذا كان الخبران كلاهما مخالفين
للعامّة فهو خارج عن تحت هذه القاعدة.
(فالذي يقتضيه النظر على
الصفحه ٣٣٩ :
ولكن كان أحدهما مشهورا بينهم بحيث تكون مخالفته مظنّة الضرر (وجب الرّجوع إلى ما يرجح في النظر
الصفحه ١٢ : بافعال المكلّفين من دون مدخليّة الظن والشك والوهم ،
نظرا الى أنّ الاحكام الواقعيّة ثابتة للشيء بالنظر الى
الصفحه ٢٨ : قده لم لم تكتب مباحث الالفاظ.
قال : لما نظرت
كتاب هداية المسترشدين ، في شرح معالم الدين صرفت النظر
الصفحه ٣٧ : الانسداد ، هو الظن
الشخصي ، ولا يجوز الأخذ بالظن النوعي في مقابله لكونه ملحقا بالشك في نظر العقل
في البعد