الصفحه ٣٢٣ : الخبر إذ العرف يفهم ظاهر اللّفظ دون ما قصد (فيكون من الكذب المجوّز لمصلحة) أن لم يقصد التورية من القول
الصفحه ٣٢٨ : سببا لثوران (برانگيختن) العداوة.
والى ذلك يشير
قوله (ع) : ولو اجتمعتم على أمر واحد لقصدكم الناس
الصفحه ٣٣٤ : الفريضة بزمان قول المؤذن قد قامت الصلاة) (٢) يعني مع سعة الوقت اذا قال المؤذن بعد الآذان قد قامت
الصلاة
الصفحه ٣٣٧ :
عليه
الخبر المتقدّم) ما سمعت منّي يشبه قول النّاس الخ (وعرفت سابقا
قوّة احتمال التفرّع على
الصفحه ٣٤٠ : التقية.
(وقد يستفاد ذلك) أي رعاية موافقة البعض (من الامارات
الخاصة مثل قول الصادق عليهالسلام ـ حين حكى
الصفحه ٣٦٣ : موجبا لطرح المعارض (وأيّ فرق بين رفع القياس) وقوله (لوجوب العمل) متعلّق بالرفع ، واللّام للتقوية أي رفع
الصفحه ٣٧٤ : الامارة المستقلة المطابقة للخبر) المخالف للكتاب قوله (الغير
المعتبرة) ـ صفة للامارة
ـ (لا تقاوم الكتاب
الصفحه ٣٧٦ : الكتاب ، مع كونه) أي كون الكتاب (ظاهرا في
نفيهما) أي الجبر
والتفويض ، فإنّ قوله تعالى : (لَها ما كَسَبَتْ
الصفحه ٣٨٨ : ، لأنّه قد يقدم على فعله فيقع في مخالفة الواقع و
(استنادا) في ذلك (الى قوله (ع)
: دع ما يريبك الى ما لا
الصفحه ٣٩١ : بما دلّ من الشرع على اصالة الاباحة مثل قوله (ع) : كلّ شيء مطلق حتّى يرد
فيه نهي) (١) فالقائل بالاخذ
الصفحه ٢٣ : المحكوم.
ويظهر كلا الاشكالين من مثال ذكره قده ،
وهو قوله : أكرم العلماء ولا أحب إكرام الفاسق قط ، إذ
الصفحه ٢٦ : الحاكم (عن ظاهره لا يحسن بلا قرينة أخرى) قوله (مدفوعة) صفة للقرينة (بالاصل) بمعنى اذا كان الحاكم قام على
الصفحه ٢٧ : بمعنى ان دليل الاعتبار يوجب حكومة الامارة على
الاصول مثلا بعد ورود قوله عليهالسلام اذا
الصفحه ٢٩ : لشارب الخمر مثلا ، فلا يراد من قوله تعالى
: (إِنَّمَا الصَّدَقاتُ
لِلْفُقَراءِ) هذا الفرد ، اذ : بمقتضى
الصفحه ٣٢ : حيث الصدور فقط لا من حيث الدلالة بقرينة قوله فيما
بعد نعم لو فرض الخاص ظاهر الخ لان اعتبار الظواهر عند