الصفحه ٢٠٩ : الجمعة ،
والآخر حرمتها ، فينفيان الثالث وهو الاستحباب.
(وهذا) يعني دخول الظاهرين تحت الاخبار العلاجية
الصفحه ٢١١ : ،
وحرمة إكرام الجهال من الشعراء في مادّة الافتراق (بعيد عن ظاهر
الاخبار العلاجيّة) اذ ظاهرها عند تعارض
الصفحه ٢١٧ : ،
فيكفي مجرّد قابلية أحد الخبرين ولو بتوجيه بعيد في رفع التنافي ، وخروج الخبرين
عن موضوع الاخبار العلاجيّة
الصفحه ٢٢٨ : ) أنّما هو (في علاج
المتعارضين من دون التزام وجود شيء زائد عليهما) أي على المتعارضين ، اذ الكلام فيما اذا
الصفحه ٢٦٠ : فساقهم مع) لا تكرم (النحويين ، ان
كان قبل علاج دليل النحويين ، ورفع مانعيته) أي قبل خروج النحاة من عموم
الصفحه ٢٨٩ : عرفا حتى يدخل موردهما في الاخبار العلاجية.
الصفحه ٢٩٨ : ، ومخرجا للمسألة عن) باب (التعارض) (١) ويصير من قبيل تعارض الحجة واللاحجة ، والاخبار
العلاجية موضوعها تعارض
الصفحه ٣٥٣ : في مقام علاج التعارض ، فلا ينبغي التأمل
في عدم الاعتبار به في مقام الترجيح فليس حاله حال الظنون الأخر
الصفحه ٣٦٤ : ) وأحكامه (في الأصول) أي في كتبهم الاصوليّة لكثرة الحاجة اليه في مقام علاج
التعارض (ليرجّح به في الفروع) فلا
الصفحه ٣٧٢ : ) رأسا ، ولو لم يعارضه الآخر حتّى يصير من قبيل تعارض
الحجة واللاحجّة ، لأنّ سوق أخبار العلاج للترجيح بين
الصفحه ٣٩٥ : الأخبار العلاجيّة الّتي هي قريبة من
التواتر (وإن لم نقل به) أي بالتخيير (في الاحتمالين) أي في غير مورد
الصفحه ٤٠٤ : الخبرين المتعارضين...................................... ١٣٩
المقام الثاني : في
ذكر الاخبار العلاجيّة
الصفحه ٤٠٥ : الواردة في
احكام المتعارضين........................................... ١٥٢
في علاج تعارض الاخبار
الصفحه ٣٣١ : ، فقال بيّنه لي فقال (ع)
: أمّا قولي إمامان فهو اشارة الى قوله تعالى (وَجَعَلْناهُمْ
أَئِمَّةً يَدْعُونَ
الصفحه ١٠٥ : ، وعليه فلا عبرة بنظر المقلد (وكذا) أي كعدم العبرة بنظر المقلد (لو فرضنا تكافؤ
قول اللغويين في معنى لفظ