الصفحه ٢١٦ : عليّ ، أما والذي
فلق الحبّة وبرأ النّسمة إنهم ليخرجون من قبورهم ، وإنّ الملائكة تستقبلهم بنوق من
نوق
الصفحه ٣٥٠ : عليه من أن تكون البلوى من الله عزوجل على يعقوب في يوسف خاصّة لموقعه من قلبه وحبّه له».
قال : «فغلبت
الصفحه ١٣٢ :
حقوقي ، فهب له ما فرضت عليه من حقوقك ، فإنّك أولى بالحقّ وأكرم منّي. وكانت
لأبي ذرّ غنيمات يعيش
الصفحه ١٢٣ : : فأخشى ـ يا رسول الله ـ
أن يستحلفني المشركون على لقائي إيّاك ، ولا أجد بدّا من صدقهم. فقال له
الصفحه ٣٥٥ : : «قد حجبّها حبّه عن الناس ، فلا تعقل غيره» والحجاب :
هو الشّغاف ، والشّغاف : هو حجاب القلب
الصفحه ١٨٨ :
وإنّما أذن
للمؤمنين الذين قاموا بشرائط الإيمان التي وصفناها ، وذلك أنّه لا يكون مأذونا له
في
الصفحه ١٩٨ : مِنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا
فِيكُمْ غِلْظَةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ)
(١٢٣) [سورة
الصفحه ٢٠٣ : ، ومن خان في شيء
منها أو تعدّى ما أمر الله عزوجل فيها لقي الله عزوجل ناقص الإيمان».
قال : قلت : قد
الصفحه ٢٧٠ : ببدعة لم يحدث لي فيها شيئا
، وما أنا من المتكلّفين. فأنزل الله تبارك وتعالى عليه : يا محمّد (وَلَوْ شا
الصفحه ٢٦٢ :
وأنّه أقام
فيهم يدعوهم إلى الإيمان بالله والتصديق به واتّباعه ثلاثا وثلاثين سنة ، فلم يؤمن
به ولم
الصفحه ٢٦١ : ساكنة ، واقتضت حركة بناء لالتقاء الساكنين. وإنما شبه
الكافر بالخاسر مع أن حاله أعظم من حال الخاسر لأن
الصفحه ١٨٩ :
لهم في ذلك ، وظلمهم كسرى وقيصر ومن كان دونهم من قبائل العرب والعجم بما
كان في أيديهم ممّا كان
الصفحه ٢٤٩ :
في الخلق الآخر فآمن به من كان آمن به في الأظلّة ، وجحده من جحد به يومئذ
، فقال : (فَما كانُوا
الصفحه ٣١٣ : ، ولأن هودا كان يدعوهم إلى الإيمان به ، وبمن
تقدمه من الرسل ، وبما أنزل عليهم من الكتب ، فكذبوا بهم جميعا
الصفحه ٢٣١ :
جعلتموها شركاء لله في العبادة. وقيل : الذين جعلتموهم شركاء في أموالكم
كما قال وهذا لشركائنا من