الصفحه ١٩٩ : التّامّ المنتهي تمامه ، ومنه الناقص البيّن نقصانه ، ومنه الراجح الزائد
رجحانه».
قلت : إنّ
الإيمان ليتمّ
الصفحه ٢٠١ : الله على السّمع من الإيمان أن لا يصغي
إلى ما لا يحلّ له ، وهو عمله ، وهو من الإيمان.
وفرض على البصر
الصفحه ٢٠٢ : من غضّ البصر عمّا حرّم
الله عزوجل ، وهو عملهما ، وهو من الإيمان.
وفرض على
اليدين أن لا يبطش بهما
الصفحه ١٦٩ :
كَذَبُوا اللهَ وَرَسُولَهُ) يعني المنافقين ، لأنهم الذين كذبوا الله ورسوله فيما
كانوا يظهرون من الإيمان
الصفحه ٢٩٧ : الكفار مقطوع عليه ، لأنه لم يعلم ما يؤول
إليه عقابة أمرهم ، من إيمان أو كفر ، وهذا لطف في الاستدعا
الصفحه ٨٣ : بِآياتِنا يُوقِنُونَ)(٥) فعند ذلك قال صلىاللهعليهوآلهوسلم : الصّبر من الإيمان كالرأس من الجسد ، فشكر
الصفحه ١٧٥ : بادية. وقوله (مُنافِقُونَ) معناه من يظهر الإيمان ويبطن الكفر (وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ) أيضا منافقون
الصفحه ١٨٥ : بَصِيرَةٍ
أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي)
(٢) يعني أوّل من اتّبعه على الإيمان به والتّصديق له فيما جاء به من عند
الصفحه ١٧٤ : الإيمان؟
قال : «قول
الله تعالى : (سابِقُوا إِلى
مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُها كَعَرْضِ
الصفحه ٣٨٠ :
أبو عبد الله عليهالسلام.
«يعني عليّا عليهالسلام أوّل من اتّبعه على الإيمان به والتصديق له بما جا
الصفحه ١٤٥ : ، ولا يصدّقك الباطن ، قوله : (وَيُؤْمِنُ
لِلْمُؤْمِنِينَ) يعني المقرّين بالإيمان من غير انتقاد
الصفحه ٨٩ :
أَيْمانَ
لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ)
، فقال أمير
المؤمنين عليهالسلام : والذي فلق الحبّة وبرأ
الصفحه ١٦٦ : ) معناه أن ذوي الغنى من المنافقين إذا أنزلت السورة
يأمرهم فيها بالإيمان والجهاد ويستأذنون النبي
الصفحه ٩٣ : عليهالسلام عنده ، فقال : (يُبَشِّرُهُمْ
رَبُّهُمْ بِرَحْمَةٍ مِنْهُ وَرِضْوانٍ وَجَنَّاتٍ لَهُمْ فِيها
الصفحه ٣٥٣ : ) يعني في حبّه. وخرجت النسوة من عندها ، فأرسلت كلّ
واحدة منهنّ إلى يوسف سرّا من صاحبتها تسأله الزيارة