الصفحه ٧١ : نوفل بن الحارث في يد فلان.
فقام رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم حتى انتهى إلى عقيل ، فقال له : يا
الصفحه ١٥٨ : لأبي عبد الله عليهالسلام : تأتني المرأة المسلمة قد عرفتني بعمل ، أعرفها
بإسلامها ، ليس لها محرم
الصفحه ١٦١ : وَهُمْ مُعْرِضُونَ (٧٦)
فَأَعْقَبَهُمْ
نِفاقاً فِي قُلُوبِهِمْ إِلى يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ بِما أَخْلَفُوا
الصفحه ٢٣ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى عقبة بن أبي معيط والنّضر بن الحارث بن كلدة ، وهما
في قران واحد ، فقال
الصفحه ٢٠١ : الله على السّمع من الإيمان أن لا يصغي
إلى ما لا يحلّ له ، وهو عمله ، وهو من الإيمان.
وفرض على البصر
الصفحه ٣٤٩ : فضل من طعامهم».
قال : «فأوحى
الله عزوجل إلى يعقوب في صبيحة تلك الليلة : لقد أذللت ـ يا يعقوب
ـ عبدي
الصفحه ١٥٤ :
ناقته يقودها ، والآخر خلفها يسوقها ، وعمّار إلى جانبها ، والقوم على
جمالهم ورجالتهم منبثّون حوالي
الصفحه ٢١٨ : قاعِداً أَوْ قائِماً فَلَمَّا
كَشَفْنا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَنْ لَمْ يَدْعُنا إِلى ضُرٍّ مَسَّهُ
الصفحه ١٣٠ : يَسْتَأْذِنُكَ
الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ) إلى قوله : (ما زادُوكُمْ إِلَّا
خَبالاً)
: أي
الصفحه ٩٠ : علينا من جانب البيت
من عند نسائه ، وليس عليه جلباب ، فلمّا نظر إلينا رحّب ، فقال : «مرحبا بكما
وأهلا
الصفحه ٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى الحرب ، فقال : (كَما أَخْرَجَكَ
رَبُّكَ مِنْ بَيْتِكَ) ـ إلى قوله ـ (وَهُمْ يَنْظُرُونَ) وكان
الصفحه ١٨٤ :
كان كذا فله أن يدعو إلى الله عزوجل وإلى طاعته ، وأن يجاهد في سبيله؟ فقال : «ذلك لقوم لا
يحلّ إلا
الصفحه ١٦ : الله أنّهم لا يجنحون ولا يجيبون إلى السّلم ،
وإنما أراد سبحانه بذلك لتطيب قلوب أصحاب النبيّ
الصفحه ٤٦ : أَخَّرْنا
عَنْهُمُ الْعَذابَ إِلى أُمَّةٍ مَعْدُودَةٍ)(٢) ـ قال : ـ يجمعون في ساعة واحدة قزعا كقزع
الصفحه ٢٦٦ :
والبكاء ، والتضرّع إلى الله ، والتّوبة إليه والاستغفار له ، وارفعوا
رؤوسكم إلى السّماء ، وقولا