الصفحه ١٧ : . فخلّصوا أبا جهل من يده.
فنظر عتبة إلى
أخيه شيبة ، ونظر إلى ابنه الوليد ، فقال : قم يا بنيّ. فقام ثمّ لبس
الصفحه ٢٠٤ :
ما أُنْزِلَتْ سُورَةٌ نَظَرَ بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ هَلْ يَراكُمْ مِنْ أَحَدٍ
ثُمَّ انْصَرَفُوا
الصفحه ١٢٤ : ورعب ، وقال : يا رسول الله ، لا طاقة لي بالنّظر إلى ما رأيته ،
فردّ عليّ غطائي ، فمسح على بصره فحجب
الصفحه ٥٧ : : سحفاطيل فيسقيه شربة من النار ، لا يزال منها عطشانا ، حتى يدخل
النّار ، فإذا نظر إلى ملك الموت شخص بصره
الصفحه ٢٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لمّا نظر إلى كثرة عدد المشركين وقلّة عدد المسلمين
استقبل القبلة ، وقال : «اللهمّ أنجز لي ما وعدتني
الصفحه ٤٠٦ : فتر بعض الفتور
من غير ملالة نظر إلى عنقها فإذا عليها قلائد من قصب من ياقوت أحمر ، وسطها لوح ،
صفحته
الصفحه ٣٦١ :
لِنَفْسِي) فلمّا نظر إلى يوسف (قالَ إِنَّكَ
الْيَوْمَ لَدَيْنا مَكِينٌ أَمِينٌ) فاسأل حاجتك؟ (قالَ
الصفحه ٢٠ : ، ونظر إبليس إلى جبرئيل عليهالسلام فتراجع ورمى باللّواء ، فأخذ منبّه بن الحجاج بمجامع
ثوبه ، ثم قال
الصفحه ١٣١ : وحمل ثيابه على ظهره ، فلمّا ارتفع النّهار نظر المسلمون إلى شخص
مقبل ، فقال رسول الله
الصفحه ٣٠٦ : ، ومرساها : أي موقفها.
فدارت السفينة ونظر
نوح إلى ابنه يقع ويقوم ، فقال له : (يا بُنَيَّ ارْكَبْ
مَعَنا
الصفحه ٢٤١ :
باطن الدنيا حين نظر الناس إلى ظاهرها ، فعرفوا آجلها حين غرّ الخلق سواهم بعاجلها
، فتركوا منها ما علموا
الصفحه ٣٦٦ : ، فكان لا يواكلهم ولا
يجالسهم ولا يكلّمهم ، فلمّا وافوا مصر ، ودخلوا على يوسف وسلّموا ، نظر يوسف إلى
أخيه
الصفحه ٢٦٢ : يؤمنون».
قال : «فأوحى
الله إلى يونس : أنّ فيهم الحمل والجنين والطفل ، والشيخ الكبير والمرأة الضّعيفة
الصفحه ١٧٨ : التَّوْبَةَ عَنْ عِبادِهِ وَيَأْخُذُ الصَّدَقاتِ) إلى آخر الآية (٢).
* س ٦٦ : ما هو
تفسير قوله تعالى
الصفحه ٣١٦ : عليهالسلام : سلوني ما شئتم. فقالوا : تقدّم بنا إلى هذا الجبل.
وكان الجبل قريبا منهم ، فانطلق معهم صالح