الصفحه ٣٥٤ :
تظالم الناس بعضهم لبعض ، أو يمنعونهم من هجومهم على ولاة الأمور في وقت لا
ينبغي. وفي حديث جابر
الصفحه ٣٥٩ : واسق. وقد استوسقتها فاستوسقت. وفي الحديث
: «استوسقوا كما يستوسق جرب الغنم إذا أضيعوا كاجتماعها ولا
الصفحه ٣٦٠ : .
والوسميّ : ما
يسم الأرض من المطر. وتوسّمت : تعرّفت بالسّمة ، أو طلبت الوسميّ. وفي الحديث : «بئس
لعمر الله
الصفحه ٣٧١ : )(٣). ولنا فيه كلام في غير هذا.
وفي الحديث : «إنّ
جبريل عليهالسلام صلىاللهعليهوسلم صلّى به العشاء حين
الصفحه ٣٨١ :
وأضعفه بمنزلة من ضرب فضعف. وفي حديثها أيضا تصفه : «فوقذ النّفاق» (٣) أي كسره ودمغه.
و ق ر :
قوله
الصفحه ٣٨٦ : ء عليها وأعتمد. وحقيقته من الوكاء ، وهو رباط
الشيء. ومنه وكاء السّقّاء. وفي الحديث : «العينان وكاء السّه
الصفحه ٣٨٩ : حديث عبد الله : «إيّاك والمناخ على ظهر الطريق فإنّه
منزل للوالجة» (٨). الوالجة : السّباع والحيّات. سميت
الصفحه ٣٩١ : الأصل مصدر خصّ بما ذكرته لك. يقال : ولدت
ولادة ولدة. وفي حديث رقيقة : «إلا وفيهم الطّيب الطّاهر لداته
الصفحه ٣٩٧ :
: ويوصف الله تعالى بذلك ، يعني أنه يعطي على قدر استحقاقه. وفي الحديث : «لقد
هممت ألّا أتّهب إلا من قرشيّ
الصفحه ٣٩٨ : تَهِنُوا وَلا تَحْزَنُوا)(٥) أي لا تضعفوا ولا تجبنوا. قال الفراء : يقال : وهنه الله
وأوهنه. وفي الحديث
الصفحه ٤٠٩ :
يسوداننا أن
يسّرت غنماهما
وفي الحديث : «كلّ
ميسّر لما خلق له» (٥) أي مهيّأ ومصروف إليه. وأنشد
الصفحه ٨ : حديث عمر : «فلبّبته بردائه»
(١). ولبّبته : ضربت لبته ، وإنما سميت لبّة لأنها موضع اللبّ (٢) ، قاله
الصفحه ١٥ : : إذا ادّعاه. وفي حديث طلحة : «قدّموني
فوضعوا اللّجّ على قفيّ» (٢) ؛ قال شمر : اللّجّ : السيف لغة طيّى
الصفحه ١٧ : في أحد جانبيه.
واللّحادة :
القطعة من الشيء ، ومنه الحديث : «حتى يلقى الله وما على وجهه لحادة
الصفحه ١٨ :
__________________
(١) ٣ / الجمعة : ٦٢.
(٢) ١٠١ / يوسف : ١٢.
(٣) في الأصل كلمة «الجد» بعد «عذابك». والحديث من دعاء القنوت كما في