الصفحه ١٦٣ : ]
قصرت حمائله
عليه فقلصت
ولقد تحفّظ
قينها فأطالها
وفي حديث
الشورى : «وكانت امرأة
الصفحه ١٦٤ : يوزعه
طعن المعارك
، عند المحجر ، النّجد
ونجدت البيت :
زينته بالفرش. ومنه الحديث
الصفحه ١٨٥ : لحدوث أمر. يقال : نذرت لله نذرا.
وفي الحديث : «أنّ
عمر وعثمان قضيا في الملطاة بنصف نذر الموضحة
الصفحه ١٨٦ : إن صدر ذلك منهم لم يفرّطوا فيه ، وليس فيه مدحهم
بفعلهم النذر بل بوفائه. والحديث النبويّ إنما هو في
الصفحه ١٩٢ : . نسئت المرأة
، أي أخّر وقت حيضها فرجي حملها. وقيل : هي أول ما يظنّ بها الحمل. ومنه الحديث : «دخلت
عليها
الصفحه ٢٠٣ : . وفي الحديث قراءات مذكورة في «الدرّ» وغيره. وفي الحديث : «دخلت
مستنشئة على خديجة» (٤) هي الكاهنة. يقال
الصفحه ٢٠٥ : . ومنه : نشر رحمته عليه وبسطها ، ونشر الحديث.
قوله : (جَرادٌ مُنْتَشِرٌ)(٦) أي متفرق منبثّ في [كلّ] جهة
الصفحه ٢٠٦ :
وفي الدّعاء : «اللهمّ اضمم نشري». وفي الحديث : «إذا دخل أحدكم الحمام
فعليه بالنّشير ولا يخصف
الصفحه ٢٠٧ : : عقدتها بأنشوطة. وأنشطتها :
حللتها. ومنه الحديث : «فكأنّما أنشط من عقال» (٢) وهذا يردّ ما قاله ابن عرفة
الصفحه ٢١٩ :
ورجل نطيح :
مشؤوم. ونواطح الدهر : شدائده. وفرس نطيح : [يأخذ فودي](٣) رأسه بياض. وفي الحديث : «فارس نطحة
الصفحه ٢٢٦ : نعلا. قال الأعشى (٧) : [من البسيط]
__________________
(١) ٤٩٩ ، المفردات.
(٢) الحديث للإمام علي
الصفحه ٢٣١ : . فنغض متعدّ ولازم
، وفعل وأفعل فيه بمعنى. وفي الحديث : «وإذا الخاتم في ناغض كتفه الأيمن» (٢) يعني خاتم
الصفحه ٢٤٢ : خمسين رجلا
على البراءة» (٢). يقال : انتفلت من كذا ، أي تبرّأت. وفي الحديث : «أنّ
فلانا انتفل من ولده
الصفحه ٢٤٨ : بمواضع الماء مهر بمعرفة الطريق ؛ قال الحجاج : «إنكم يا أهل العراق
لشرّابون عليّ بأنقع» (٢). وفي حديث
الصفحه ٢٥٠ : وجدّك إنّني (٥)
متى يك أمر
للنّكيثة أشهد
وفي حديث بعضهم
: «كان يأخذ النّكث من