الصفحه ٥٣ : النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ
الْحَدِيثِ)(٥) قيل : هو النضر بن الحارث الداريّ ، كان قد قرأ كتب
الأعاجم
الصفحه ٦٥ : : أي دافعته.
ومنه الحديث : «ليّ الواجد يحلّ عقوبته وعرضه» (٦). وإنما أوردت ذلك لئلّا يتوهّم التكرار في
الصفحه ٨٢ :
وفي الحديث : «من
مثل بالشّعر فليس له خلاق عند الله (١) قيل : هو حلقه من الخدّين. وقيل : هو خضابه
الصفحه ٨٤ : . وفي حديث علي ، كرّم الله وجهه ، وذكر فتنة فقال (١) : «يمحص الناس فيها كما يمحص الذهب» فتعرف جودته من
الصفحه ٨٩ : إمداده فيها.
قوله : (وَلَوْ جِئْنا بِمِثْلِهِ مَدَداً)(٤) أي زيادة ، ومنه الحديث : «مداد كلماته» (٥) أي
الصفحه ٩٢ : ) (٥).
والمرج :
الإجراء ، وفي الحديث : «إذا مرج الدّين» (٦) أي فسد ، وحقيقته قلقت أسبابه ولم يثبت ، وفي الحديث
الصفحه ٩٥ : ، كأنه رأى بعده (فَلَمَّا أَثْقَلَتْ). وقرىء مرت ـ بتخفيف الراء ـ من المرية (٤). وفي حديث الوحي : «سمعت
الصفحه ٩٦ : الأصل مصدر ؛
فالمرة والمرّتان كالفعلة والفعلتين ، أطلقت على كلّ جزء من الزمان. وفي الحديث : «ماذا
في
الصفحه ١٠٢ :
شقّ وجهه ، ففي الحديث : «أنّه لا عين له ولا حاجب» (١) نقله الراغب. وقيل : لأنه كان يلبس المسوح
الصفحه ١٠٦ : المسك لأنه يمسك قوة النّفس. وفي
الحديث : «خذي فرصة ممسّكة» (٤) ، قيل : مطيّبة بالمسك ، وقيل : من التمسّك
الصفحه ١١٢ : مطوته.
وفي الحديث ؛ «أنّ أبا بكر مرّ ببلال ، وقد مطي في الشمس» (٤) أي مدّ. وفي الحديث : «إذا مشت أمّتي
الصفحه ١٢٢ : .
(٣) ٦٦ / الأعراف : ٧
، وغيرها.
(٤) النهاية : ٤ /
٣٥٣ ، وفيه أن الحديث لعمر لا لعلي. وفي روايته
الصفحه ١٢٣ :
: أعطني ملأه وثلاثة أملائه. وفي حديث أمّ زرع : «ملء كسائها وغيظ جارتها» (٢) أي أنها بدينة تملأ كساءها
الصفحه ١٤٧ : (٤) : [من الرمل]
وحديث ما على قصره
في أحد القولين
، ومنه في أحد الأوجه : (مَثَلاً ما بَعُوضَةً
الصفحه ١٦٠ : غيره : النبيّ ما ارتفع من الأرض واحدودب. ومنه الحديث : «لا
تصلّوا على النّبيّ» (٦) يقول : لا تصلّوا على