الصفحه ٣٣٢ : (٤) يعني أنّه كان ذا جاه مدّة حياة فاطمة الزّهراء قد فقده
بعدها. وكذا والله كان.
وفي الحديث : «وذكر
فتنا
الصفحه ٣٤٣ : كمرا مختلفة. والوذرة
والمذرة (٤) بمعنى واحد. وفي الحديث : «فأتينا بثريدة كثيرة الوذر» (٥) أي قطع اللحم
الصفحه ٣٦٦ : الحديث : «من اتّصل فأعضّوه» (٣)
، وفي حديث آخر : «أعضّ إنسانا اتّصل» (٤)
أي أدّعى دعوى الجاهلية (٥).
قلت
الصفحه ٣٧٠ :
وشددت وطئي
على أعناق
تغلب واعتمادي
وفي حديث آخر :
«آخر وطأة لله بوجّ
الصفحه ٣٧٤ : . والعظة
والموعظة كالوعظ. وقال الخليل : الوعظ : التذكير بالخير فيما يرقّ له القلب. وفي
الحديث : «يأتي على
الصفحه ١٢ : التباس. ولا بست الأمر : إذا زاولته أو خالطته أيضا. وفي فلان
ملبس ، أي مستمتع. وفي الحديث : «يأكل وما
الصفحه ١٣ : ـ بالفتح ـ المصدر ، وهو موضع
اللبن ، فأصله في الفرس ، ثم يستعمل ذلك في الأناسيّ. وأنشد في حديث الاستسقا
الصفحه ١٤ : .
قوله تعالى : (فَلَمَّا رَأَتْهُ حَسِبَتْهُ لُجَّةً)(٥) أي بعيدا عظيما قعره. وفي الحديث : «من ركب البحر
الصفحه ٢٠ :
الحديث ما كان لحنا
وفي الحديث : «ما
كان لحنا» (٤) أي : ما كان مفهوما لكلّ أحد بل للفطن ، وقال
الصفحه ٢٢ : (١) : [من الخفيف]
وخير الحديث ما كان لحنا
أي هو مستملح
من المتكلم ، فإنّ التقعّر في الكلام مستهجن ، وهذا
الصفحه ٣٣ : سريرته الغدر
لأن الغدر
بمعنى الخيانة ، وقيل غير ذلك ، وله مقام. وفي الحديث : «أن أهدى إليه سلاحا فيه
الصفحه ٣٥ : أحسن لأنّ المصادر على فاعلة
لا ينقاس مع نزاع فيها. وفي حديث الجمعة : «من مسّ الحصى فقد لغا» (٦) يعني
الصفحه ٣٨ : . وفي الحديث : «كان عمر ـ والله ـ وعثمان
لفّا» (٣) أي حزبا واحدا ، وفي حديث أمّ زرع : «إن أكل لفّ
الصفحه ٤٠ : .
وقيل : الملاقيح : ما في بطن الأمهات ، وفي الحديث : «نهى عن بيع الملاقيح
والمضامين» (٤). فالملاقيح : ما
الصفحه ٤٨ : العرب أن
يفعل الإنسان الشيء في حين لا يكون له عادة.
واللّمم :
الجنون أيضا ، وفي الحديث : «أنّ امرأة