الصفحه ١٧٧ : المبرد (٢) في تفسير حديث عمرو بن العاص : «وأنت على أكرم ناخرة» (٣) كما يقال : رجل حمّار وبغّال ولجماعته
الصفحه ١٨٣ : ، وقد تقدّم.
وفي الحديث : «إنه
أندى صوتا منك» (٤) أي أرفع. وأنشد (٥) : [من الوافر]
فقلت : ادعي
الصفحه ٢٠٩ : الغبار : ارتفع. والنّصب :
غناء العرب يشبه الحداء. وفي الحديث : «لو نصبت لنا نصب العرب» (٥) قال الهرويّ
الصفحه ٢١٣ :
الحاقن ، والأفرع : الموسوس (١). كذا جاءت مفسّرة في الحديث.
ن ص ف :
قوله تعالى : (فَنِصْفُ ما
الصفحه ٢١٥ :
القوم رجلا» (١) أي اخترته. وفي الحديث : «لم تكن واحدة تناصيني» (٢) أي تنازعني ، كأن كلّ واحد يأخذ
الصفحه ٢٢٥ :
مُوسى)(١). وفي الحديث : «النّظر إلى وجه عليّ عبادة» (٢). قال ابن الأعرابيّ : تأويله أنّ عليا رضي
الصفحه ٢٣٠ : الحديث : «نعم ونعمة عين» (٤) فنعم جواب ، ونعمة عين منصوب بمقدّر ، أي : وأجعل لك
قرة عين. وفي الحديث
الصفحه ٢٣٤ :
ونفاذا. ونفذ فلان في الأمر نفاذا. ونفذت الأمر تنفيذا ، أي أمضيته. وكذا
نفذت الجيش ، ومنه الحديث
الصفحه ٢٥٧ : بعضهم أبدى فيه بحثا لا يظهر كما بينّاه في موضعه.
وفي الحديث : «نهى
عن قتل أربع ، منها النملة» (٦). قال
الصفحه ٢٦١ :
والمنهرة :
فضاء بين (١) البيوت لاتّساعها تلقى فيها القمامات. ومنه الحديث : «إنّ
قتيلا وجد بخيبر
الصفحه ٢٩١ : فرار الجيش من
الغلبة. وفي الحديث : «زمزم هزمة جبريل» (٥) أي ضربها برجله. وقصب متهزّم ومنهزم (٦) ، أي
الصفحه ٣٠٣ :
وفي الحديث : «من
شرّ كلّ سامّة وهامّة» (١). قيل : الهامّة : الحيّة وكلّ ذي سمّ قاتل ، وما يقتل
الصفحه ٣١٤ :
هيلا فهو مهيل ، وهيّلته : أرسلته إرسالا. وأهلته لغة في هلته. وفي حديث
الخندق : «فعادت كثيبا أهيل
الصفحه ٣١٩ :
إلى حواء» (١) أي لجأ [نا](٢) إليه. وفي حديث عليّ رضي الله تعالى عنه : «إنّ درعه
كانت صدرا بلا
الصفحه ٣٢٨ : والمقدرة عليه. يقال : رجل واجد بيّن
الوجد والجدة. وفي الحديث : «ليّ الواجد يحلّ عقوبته وعرضه» (٣) ، وهو