الصفحه ٣٥١ :
والتّورية : أن تظهر شيئا وتريد غيره ، كأنّه يظهر جزءا ويستر آخر. وفي
الحديث : «إذا أراد غزوا ورّى
الصفحه ٣٦٣ : وجهه وقوائمه سواد. قال الشاعر : [من البسيط]
من وحش وجرة موشيّ أكارعه
وفي حديث
الزّهريّ : «أنه كان
الصفحه ١٩ : ؟
وألحمتك فلانا
: أمكنتك من ثلبه وغيبته ، وفي حديث جعفر : «فقاتل حتى ألحمه القتال» (٢). يقال : لحم الرجل
الصفحه ٢٣ :
: لدّ (٢) زيد يلدّ لددا فهو ألدّ ، وفي حديث عليّ كرّم الله وجهه : «رأيت رسول الله
صلىاللهعليهوسلم في
الصفحه ٤٥ : : الذين ينزلون بأوامر
الله ونواهيه ، وقيل : هم العلماء ، وكلّ ذلك جائز. وفي الحديث : «نهى عن تلقّي
الركبان
الصفحه ٧٢ : النهار : طال ، وأمتع فلان : طالت مدّته.
وأمتعني الله بك ، أي أطال إيناسي ببقائك ، وفي حديث الدجّال
الصفحه ٧٦ :
ومتن كلّ شيء
وسطه ، والمتن : المقابل للسّند ، عند أهل الحديث ، وهو نصّ الحديث.
ومتنته : ضربت
الصفحه ٨٥ : والشدّة.
وما حلت فلانا
، أي قاومته أيّنا أشدّ ، وفي الحديث : «ولا تجعل القرآن بنا ماحلا» (١) أي ساعيا في
الصفحه ٨٦ : الكذبات وبيّن وجهها.
وفي الحديث : «القرآن
شافع مشفّع وماحل مصدّق» (١) أي ساع مصدّق من : محل به إذا سعى
الصفحه ٨٧ : وهو علمه. وعبّر في الحديث بقوله : «ينظر
عن أمره بما يريد ولا بنظر على الحقيقة». وبالجملة : (لا
الصفحه ٩٨ : لقراءة «تمرونه»
قول الآخر : [من البسيط]
وقد مريت أخا ما كان يمريكا
وفي الحديث : «لا
تماروا في
الصفحه ١٥١ :
الحديث : «نحن السابقون الآخرون ميد أنّا أوتينا الكتاب من بعدهم» (١). ميد وبيد (٢) بمعنى سوى أو
الصفحه ١٦٥ :
إذ نجلاه ،
فنعم ما نجلا
ومنه الحديث : «كان
يطلب نجلها» (٣) أي ولدها. ومنه قولهم : قبّح الله
الصفحه ١٧٠ : ، أي طلب جمارا ، أي أحجارا.
وأما النّجأة (١) ، بالهمزة ، فالإصابة بالعين ، ومنه الحديث : «ردّوا
نجأة
الصفحه ١٧١ : ألزم نفسه أن يموت فوفى بنذره. وفي
الحديث : «طلحة ممّن قضى نحبه» (٢). وذلك أنّه وعد أن يصدق أعداء الله