الصفحه ٣٧٦ : : وأصل ذلك أن يعدو من عليه الوفضة ، وهي الكنانة فتتخشخش
فيسرع في عدوه لئلا يسمع حسّها فيؤخذ.
وفي الحديث
الصفحه ٣٧٩ : وَقَبَ)(٤) الوقوب : الدخول. والغاسق : القمر ، وقيل : هو الليل.
فوقب هنا بمعنى أظلم. وفي الحديث : «إنّه
الصفحه ٣٨٠ : المدينة ذا الحليفة» الحديث (٢) لأنه بمعنى حدّد وقوله : (قُلْ هِيَ مَواقِيتُ
لِلنَّاسِ وَالْحَجِ)(٣) أي
الصفحه ٣٨٣ : استعير : وقف الأعيان تصدّقا ، لأنّه حبسها عن
التصريف الذي كان له. وأوقف لغيّة ضعيفة. وفي الحديث : «المؤمن
الصفحه ٣٨٤ :
وفي الحديث : «ولا
واقفا في وقّيفاه» (١) الواقف : خادم البيعة. والوقّيفى : الخدمة. والوقف :
سوار
الصفحه ٣٨٥ : اتّقى يتّقي ، أي أفرط في
الصيانة. والأصل موتقي ، فأبدلت الواو تاء ، وفي الحديث : «كنا إذا احمرّ البأس
الصفحه ٣٨٧ : أموره. وفي الحديث : «فتواكلا
__________________
(١) ١٥ / القصص : ٢٨.
(٢) ٣ / الأحزاب : ٣٣
، وغيرها
الصفحه ٣٨٨ :
__________________
(١) النهاية : ٥ / ٢٢١ ، والحديث للفضل بن العباس وابن ربيعة.
(٢) النهاية : ٥ / ٢٢٢.
(٣) المفردات : ٥٣٢
الصفحه ٣٩٢ : سريعة. وفي حديث عليّ كرم الله وجهه : «كذبت وولقت» (٤). وهذا كقول الآخر (٥) : [من الوافر]
وألفى قولها
الصفحه ٣٩٣ : . وقرىء بفتح الواو
وكسرها ؛ فقيل : هما
__________________
(١) وفي الأصل : وفي حديث.
(٢) ٧٨ / الحج
الصفحه ٤٠٢ : عبيد من بني سعد بن بكر. كان شاعرا مجيدا ورواية للحديث. توفي
بالمدينة سنة ١٣٠ ه. وأحد من يتغزل بالأعجاز
الصفحه ٤٠٤ : والمسكينة. وفي الحديث : «إنّي امرأة موتمة» (٢) أي ذات أيتام (٣). والأصل ميتمة فقلبت الواو لانضمام ما قبلها
الصفحه ٤٠٥ : . ومنه قوله عليه الصلاة والسّلام في مناجاته لربّه : «هذه
يدي لك» (٦) أي أنقدت واستسلمت. ومنه أيضا حديث
الصفحه ٤١٢ : بنفسها. وفي الثاني منقلبة عن
همزة حسبما بينّاه غير مرة. وفي الحديث : «الحجر الأسود يمين الله في الأرض
الصفحه ٤٥٤ :
الحدث
١
؟
٢ / ٣٣٢
دعي
حديثي
١
؟
٢ / ٥٧
قافية