الصفحه ٢٢١ : الأعلى على
الأسفل. ومنه الحديث : «فعمدن إلى حجز مناطقهنّ» (٨) هو جمع منطق. وكانت اسماء (٩) تسمى «ذات
الصفحه ٢٢٤ : (٦). والجواب عنه قوله : (لَنْ تَرانِي)(٧) فعليك باعتباره. وفي حديث الزّهريّ : «لا تناظر بكتاب
الله عزوجل ولا
الصفحه ٢٢٧ :
وبه شبّه نعل
الفرس ونعل السيف ؛ وهو الحديدة المجعولة في أسفله. وفي الحديث : «كان نعل سيف
رسول الله
الصفحه ٢٣٥ : حديث عمر.
(٢) شعر زهير : ١٣٨ ، والإضافة منه.
(٣) يريد : ثلاث خصال. نفار : تنافر إلى رجل حاكم يحكم
الصفحه ٢٤١ :
رِئاءَ
النَّاسِ)(١). وفي حديث ابن عباس : «لا ينفّق بعضكم لبعض» (٢) أي لا يروّج سلعة صاحبه بالنّجش
الصفحه ٢٤٣ : الشّعر وورق الشجر ، أي تساقط.
والنّفية :
السّفرة يؤكل عليها. ومنه حديث زيد بن أسلم : «فصنع لنا نفيتين
الصفحه ٢٤٥ : . والنّقير أيضا : ما ينقر من خشب النخل وينبذ فيه. وفي الحديث : «نهى
عن النّقير والمزفّت» (٨).
وأنقر عن كذا
الصفحه ٢٥١ : عسيلته ويذوق عسيلتك» الحديث (٣).
وقال أبو عليّ
: فرّقت العرب بين العقد والوطء بفرق لطيف ؛ فإذا قالوا
الصفحه ٢٥٣ : ، أي قبيح ينكره من رآه
ويشمئزّ منه. وفي الحديث : «إنّه لم يناكر أحدا قطّ إلا كانت معه الأهوال» (٨) أي
الصفحه ٢٥٤ : يعرف. وقد
نكر نكارة ، وفي الحديث : «أتاه ملكان منكر ونكير» (٣) المشهور كسر كاف منكر ، سمّيا بذلك
الصفحه ٢٥٥ : السين على أنّه جمع تكسير
فقط. ومثله في الشذوذ فوارس. وفي حديث ابن مسعود : «وقيل له في رجل يقرأ القرآن
الصفحه ٢٦٠ :
الليل ولكن أبتكر
ونهرت الدم :
أسلته. وفي الحديث : «ما أنهر الدّم» (٧) أي أجراه. وأنشد لقيس
الصفحه ٢٦٤ : .
وفي الحديث
أيضا : «أن رجلا ربط خيلا فخرا ورياء ونواء للإسلام» (٣). النّواء مصدر ناوأت أناوىء مناوأة
الصفحه ٢٦٨ : . يقال منه : نوّرت المرأة يدها.
وتسميته بذلك لكونه مظهرا لنور اليد والعضو. وفي حديث صعصعة (٥) : «وما
الصفحه ٢٧٢ :
والنّول
والنّوال : العطاء. ومنه حديث موسى والخضر : «فحملوهما بغير نول» (١) أي بغير جعل. ويقال