الصفحه ١٤١ : )(٧) وقيل : نفى عنهم وعن أرواحهم فإنه نبّه على نفسهم. وقد
جاء مفسّرا في الحديث : «إنّ أرواحهم في حواصل طير
الصفحه ١٤٤ : تمور في سيرها فهي موّارة وموّار ـ دون تاء ـ. وفي حديث آدم : «لمّا
نفخ في جسده مار في رأسه فعطس» (٦) أي
الصفحه ١٥٢ : تعالى : (فَيَمِيلُونَ عَلَيْكُمْ مَيْلَةً
واحِدَةً)(٢) وفي حديث ذمّ النساء : «مائلات مميلات» (٣) فيه
الصفحه ١٥٩ : (٢) أي : قريب الوعد بعيد الوفاء. وفي الحديث : «ورجل ارتبط فرسا ليستنبطها» (٣) أي ليخرج ما في بطنها. وسأل
الصفحه ١٦١ : الْجَبَلَ) كأنه قلع من أصله.
ابن اليزيدي :
نتق الجراب : نثر ما فيها. وفي حديث علي رضي الله تعالى عنه
الصفحه ١٦٦ : ]
* وانجل في ذاك الصنيع كما نجل*
أي اعمل واصنع.
وفي الحديث : «أناجيلهم في صدورهم» (١) يعني كتبهم. وذلك
الصفحه ١٦٩ : الشاعر (٦) : [من الوافر]
نجوت مجالدا
فوجدت منه
كريح الكلب ،
مات حديث عهد
الصفحه ١٧٢ : ، وتفرته (٤) : الفرجة بين العظمتين. والنّحرير : الحاذق بالشيء
العالم به. ومنه الحديث : «وكّلت الفتنة بثلاثة
الصفحه ١٧٨ :
أخوات كالمسعط والمدقّ (٢).
وانتخلت الشيء
: انتقيته ، وأخذت خياره. وفي الحديث : «لا يقبل الله إلا
الصفحه ١٨٨ : . يقال : أنزف القوم ، أي فني شرابهم ، ومنه
الحديث في زمزم : «لا تنزف ولا تذمّ» (٦). وقد تكلّمنا على هذه
الصفحه ١٩٩ : شريق (٢) وقد مرّ بزرع فحرقه ، وبنعم فحرقها.
وتناسلوا :
توالدوا. وفي الحديث : «تناكحوا تناسلوا فإنّي
الصفحه ٢١١ :
وفي حديث
الشورى قال عبد الرحمن بن عوف : «وإنّ جرعة شروب أنصح لكم من عذب موب» (٢) وقال الأصمعيّ : إذا
الصفحه ٢١٢ : الحديث : «لا
يؤمّنّكم أنصر ولا أزنّ ولا أفرع» (٩) الأنصر : الأقلف ، والأزنّ
الصفحه ٢١٦ : ء فنضحه عليه. فهذا فرق من وجه آخر. وفي حديث إبراهيم : «كان لا
يرى بنضح البول بأسا» (٦) قال الهرويّ : أي
الصفحه ٢١٨ : الناس وذوي الأقدار فيهم. وقال
ابن شميل : نضّر الله ، ونضر الله ، وأنضر الله.
وفي حديث
إبراهيم : «لا