الصفحه ٩٤ : ذلك
، وصاح على أهل أنطاكية صيحة واحدة فماتوا. وفي الحديث : «لا تحلّ الصدقة لغنيّ
ولا لذي مرّة سويّ
الصفحه ٩٩ : حديث الأحنف : «وساق معه ناقة مريّاء» (١) أي تدرّ على المري.
فصل الميم والزاي
م ز ج :
قوله تعالى
الصفحه ١٠١ : كالعور. وأمّا
الدجال فسمي مسيحا لمسح عينه اليمنى ، ومنه الحديث : «أعور عينه». وقيل : لأنّه
يمسح الأرض
الصفحه ١٠٨ : الأصل : وفي صفة الحديث ، ولعله وهم من الناسخ.
(٢) ١٢ و ١٣ /
المؤمنون : ٢٣.
(٣) ٢٢ / الملك : ٦٧
الصفحه ١٠٩ : إليه ويستقرّ فيه ، فالمصير وزنه مفعول نحو مبيع.
وفي حديث عيسى
: «ينزل بين ممصّرتين» (٧). الممصّرة من
الصفحه ١١٠ :
خفيفة. وفي حديث زياد : «إنّ الرجل ليتكلم بالكلمة ما يقطع بها ذنب عنز
مصور» (١) المصور من الشاة
الصفحه ١١٣ : عيب. وفي
الحديث : «ما أمعر حاجّ قطّ» (٣) أي ما افتقر. قال الهرويّ : وأصله من معر الرأس. وأمّا
عرّة
الصفحه ١١٤ : آخر :
واستمعز فلان في أمره : جدّ فيه. ورجل ماعز : معصوب الخلق. وفي حديث عمر : «تمعززوا
واخشوشنوا
الصفحه ١١٦ : ، نقل
ذلك عن ابن عباس أيضا ، وذلك أنها الآلة المعروفة (٦) فسميت باسمه. وفي الحديث : «فنزل عن فراشه
الصفحه ١١٧ : ، والتثنية معيان
، وأنشد (٣) : [من الوافر]
ومعى جياعا
وفي الحديث : «المؤمن
يأكل في معى واحد والكافر يأكل
الصفحه ١١٩ : العظم وأصله. وفي الحديث
:
__________________
(١) ٣٣ / سبأ : ٣٤.
(٢) من شواهد الكتاب (١
/ ١٦١
الصفحه ١٢١ :
أستاذه : له عنده مكانة. وفي الحديث : «أقرّوا الطّير في مكناتها» (١) قال أبو عبيد : الواحدة مكنة
الصفحه ١٢٥ : العجين وأملكته. وفي حديث عمر رضي الله
تعالى عنه : «أملكوا العجين» (٥) وعن الفراء : يقال للعجين إذا كان
الصفحه ١٢٨ : ، وقد خطّأه الناس. والمليل : ما طرح في الملّة.
وفي الحديث «إنّ
الله لا يملّ حتى تملّوا» (٤). الملل
الصفحه ١٣٩ : الناس (٨) ، يقال : مهن يمهن مهانة فهو مهين. وامتهنته : استخدمته.
المهنة : الخدمة ، وفي حديث سلمان