الصفحه ٢٤ : : مكثت فيه ، وفي الحديث : «أن رجلا ركب ناضحا له فبعثه فتلدّن عليه» (٣) أي مكث وتباطأ.
ل د ى :
قوله
الصفحه ٢٨ : : بيّن اللّسن. ولسنت الرجل : أخذته بلساني. ومنه
حديث عمر وامرأة : «لسنتك» (١).
وقال طرفة (٢) : [من
الصفحه ٢٩ : .
__________________
(١) جثل الرجل : غضب وتهيأ للقتال.
(٢) المفردات : ٤٥٠. والحديث أخرجه الطبراني في الأوسط وغيره «كشف الخفا
الصفحه ٣٢ : أبو جهل وذلك على سبيل التمثيل لا الحقيقة.
وفي الحديث : «اتّقوا
الملاعن» (٦) نهى عن قضاء الحاجة في
الصفحه ٤١ : وردته
التقاطا
لم ألق إذ
وردته فرّاطا
أي على غير قصد
وطلب ، ومنه الحديث : «أنّ
الصفحه ٤٢ : أطيبها وإذا خبث
كان أخبثها ، فقال : لا جرم أنك حكيم. ويؤيد هذا كلام النبوة «إن في الجسد مضغة» (٥) الحديث
الصفحه ٤٦ : .
(٥) النهاية : ٤ / ٣٣٠ ، من حديث أبي هريرة مع اختلاف.
(٦) ٦١ / النور : ٢٤.
الصفحه ٤٧ : إلى الشيء ، ومنه قوله تعالى :
(وَأَنَّا لَمَسْنَا
السَّماءَ)(٤). وفي الحديث : «نهى عن الملامسة
الصفحه ٥١ : ، ومنه قوله عليه الصلاة والسّلام : «إنّ روح القدس نفث في روعي» (٣) الحديث. وذلك يعبّر عنه أيضا بلمّة
الصفحه ٥٧ : :
بدا ، وألاح : تلألأ ، وألاح من كذا ولاح منه : أشفق منه ، وفي الحديث : «قال
للمغيرة : أتحلف عند منبر
الصفحه ٦٢ : القتيل ويصيح : اسقوني اسقوني ، حتى
يؤخذ بثأره.
(٣) ٩ / النساء : ٤.
(٤) من حديث صهيب الآنف الذكر
الصفحه ٦٨ : بنفي أو إيجاب. ولكن وقع في الحديث ما يقتضي
أنها يجاب بها الإستفهام المجرد «مغني اللبيب : ١١٤ ، وانظر
الصفحه ٧٠ : ذلك؟ وإنّما ضمّ لين القلوب إلى لين
الجلود ليخبر بتوافق الظاهر والباطن ، وهو غاية المراد. وفي الحديث
الصفحه ٧٤ : وحضرا وطول بقائها. وفي الحديث : «حرّم شجر
المدينة ورخّص في الهشّ ومتاع النّاضح» (٥) أراد به أداة الرّحل
الصفحه ٨٠ : قدّامهم ،
فتبعوه. وأصل المادة على الانتصاب والتصوير ؛ يقال : مثل بين يديه أي انتصب ، ومنه
الحديث : «من