الصفحه ٤١٣ : : (إِلى رَبِّكَ
يَوْمَئِذٍ الْمَساقُ)(٥) وهو عبارة عن وقت الاحتضار.
__________________
(١) ذكرها الفرا
الصفحه ١٤٢ : :
الميت في الآية معناه التحلّل والنّقص ؛ فقوله : (إِنَّكَ مَيِّتٌ) ليس إشارة إلى إبانة الروح عن الجسد ، بل
الصفحه ١٤٣ : ميتة بالتخفيف ، وما كان
جمادا قيل ميّتة بالتشديد. ولذلك لم يقرأ (حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ
الْمَيْتَةُ
الصفحه ١٩ : تنفيرا عند المؤمنين وهو الميت منه ، فالميت لو كان من
مأكول كانوا نافرين منه ، فكيف به من الآدميّ
الصفحه ١٤١ : ذائِقَةُ الْمَوْتِ)(٩) هذه عبارة عن زوال القوة الحيوانية وإبانة الروح عن
الجسد. قوله : (إِنَّكَ مَيِّتٌ
الصفحه ٢٠٤ : المبعث والمرجع إليه تعالى. يقال : أنشر الله الموتى
فنشروا. قال الشاعر (٧) : [من السريع]
يا عجبا للميّت
الصفحه ٣٠٩ : التّثقيل. وهذا نحو ميت وميّت.
والهاوون من ذلك ، لأنّ فيه تسهيل أمر الحاجات. قال بعضهم : هو فاعول ، من الهون
الصفحه ٣٢٧ : ]
أطاعت بنو
عوف أميرا نهاهم
عن السّلم
حتى كان أوّل واجب
أي أول ميّت
الصفحه ١٦ : كذلك ، وألحده : جعل له لحدا ، ولحدت الميّت وألحدته
: جعلته في اللحد ، ويقال لذلك الموضع ملحد ـ بفتح
الصفحه ٨١ : الممثّل بها» (٣) كانوا ينصبون الدابة عرضا يرمون عليها ، فنهاهم عن ذلك
وعن أكلها إذا فعل بها ذلك لأنها ميتة
الصفحه ١٦٩ : المعنى من أجل هذا البيت
فليس في البيت حجة. وإنما أراد أني ساررته فوجدت من بخره ريح الكلب الميت. وكنّى
الصفحه ٢١٨ : . وكانوا يأكلونها
كسائر الميتات. وفعيل إذا كان بمعنى مفعول حقّه ألّا يؤنّث إلا إذا ألبس ، نحو :
مررت بقبيلة
الصفحه ٢٢٧ : لأنّهما من جلد حمار ميت لم يدبغ. وفي المثل : «أطّري
فإنّك ناعلة» (٥) أصله أنّ رجلا كان معه أمتان إحداهما
الصفحه ٢٧٣ : : الميتة.
وفي الحديث : «خير
أهل ذلك الزمان كلّ مؤمن نومة» (٣) أي خامل الذكر ، غامض بين الناس ، لا يعرف
الصفحه ٣٤٤ : المنتقل عن الميّت ، ويقال لها ميراث وإرث وتراث ، كقوله
تعالى : (وَتَأْكُلُونَ
التُّراثَ أَكْلاً لَمًّا