الصفحه ٣١٥ : قوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ
أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وادٍ يَهِيمُونَ وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ ما لا يَفْعَلُونَ
الصفحه ١٦٩ :
قوله تعالى : (وَأَسَرُّوا النَّجْوَى الَّذِينَ
ظَلَمُوا)(١) النّجوى هنا مصدر فقط. وقد فسّرت بقوله
الصفحه ٣١٢ :
فصل الهاء والياء
ه ي ت :
قوله تعالى : (هَيْتَ لَكَ)(١). هيت اسم فعل بمعنى أقبل وتعال. وقرى
الصفحه ٧٩ :
قوله تعالى : (مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْراةَ)(١) الآية. أي هم في جهلهم [بمضمون](٢) حقائق
الصفحه ١٠٠ : .
فصل الميم والسين
م س ح :
قوله تعالى : (وَامْسَحُوا بِرُؤُسِكُمْ)(٤) أي الصقوا المسح برؤوسكم. وأصل
الصفحه ١٧٢ : الغريزة ما غرز عليها
الإنسان. وهو مجاز عن اتخاذه وخلقه كذلك.
ن ح ر :
قوله تعالى : (فَصَلِّ لِرَبِّكَ
الصفحه ٢٧١ :
فرخّمها.
ن و ل :
قوله تعالى : (لَنْ يَنالَ اللهَ لُحُومُها)(٦) أي لن يصل إليه ما يعدّ لكم ثوابه عن
الصفحه ٣٥٣ : تعالى : (فَهُمْ يُوزَعُونَ)(٧) أي يكفّون عن بعضهم. وفي التفسير : يحبس أوّلهم على
آخرهم. وفي ذلك إشارة
الصفحه ١١٣ :
فصل الميم والعين
م ع ر :
قوله تعالى : (فَتُصِيبَكُمْ مِنْهُمْ مَعَرَّةٌ)(١) والمعنى : لو لا
الصفحه ٥٦ : اختلافهم في «اللات» سواء
بسواء.
ل و ح :
قوله تعالى : (فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ)(٢) اللوح في التّعارف : ما
الصفحه ١٧٧ : : «نخّروا» (٤). جاء مفسّرا في الحديث : أي تكلّموا. وهو مأخوذ من
النّخير ، وهو الصوت.
ن خ ل :
قوله تعالى
الصفحه ٢٨٦ :
أي ثمّ أدام طلب الهداية ، ولم يفتر عن تحرّيها. ولم يرجع إلى المعصية. وفي
قوله تعالى : (أُولئِكَ
الصفحه ٢٤٠ : (٣) : أي الإقتار (٤) ، يقال : أنفق فلان : إذا نفق ماله فافتقر. فالإنفاق
كالإملاق في قوله تعالى : (وَلا
الصفحه ٨٨ : بالأرض هدما وحرقا» (٥) يعني مواضع الريبة.
فصل الميم والدال
م د د :
قوله تعالى : (وَإِخْوانُهُمْ
الصفحه ١٤١ :
هُوَ
بِمَيِّتٍ)(١) قلت : وفي معناه قوله تعالى : (ثُمَّ لا يَمُوتُ فِيها وَلا يَحْيى)(٢) وعليه قول