الصفحه ٤١٢ : غالبا يصفّق بيمينه. وقرىء قوله تعالى : (إِنَّهُمْ لا أَيْمانَ لَهُمْ)(٤) بفتح الهمزة جمع يمين ، أي لا
الصفحه ٣٧٥ : .
و ف ر :
قوله تعالى : (جَزاءً مَوْفُوراً)(٣) أي غير منقوص. يقال : وفرته أفره وفرا فهو موفور ، أي
لا تنقصون من
الصفحه ١٦٧ : كَرِيمٌ)(٤).
ن ج و :
قوله تعالى : (وَأَنْجَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا)(٥) أي خلّصناهم. وأصل النجاة
الصفحه ٢٥٥ : .
ن ك ص :
قوله تعالى : (نَكَصَ عَلى عَقِبَيْهِ)(٤) أي رجع إلى ورائه يمشي القهقرى. ومثله قوله تعالى : (فَكُنْتُمْ
الصفحه ٥٧ :
يقق. وكان لحمزة الشهيد سيف يسمّى ليّاحا لشدة لمعانه (٤).
ل و ذ :
قوله تعالى : (الَّذِينَ
الصفحه ٣٧٦ :
و ف ض :
قوله تعالى : (إِلى نُصُبٍ يُوفِضُونَ)(١) أي يسرعون عدوهم. يقال : وفض يفض وأوفض يوفض
الصفحه ٤٣ :
ل ق ي :
قوله تعالى : (وَإِذا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قالُوا
آمَنَّا)(١) اللقاء : مصادفة الشي
الصفحه ٣٨٨ : .
قوله تعالى : (وَعَلَى اللهِ فَتَوَكَّلُوا)(٤) أي كلوا أموركم إليه. يقال : توكّل فلان بالأمر : إذا
ضمن
الصفحه ٢٦ : الأول وهو التسخير من الباري تعالى ، ويرشحه قوله تعالى : (وَكانُوا أَحَقَّ بِها وَأَهْلَها)(١) وقيل : هو
الصفحه ١٩٤ : .
قوله تعالى : (فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً)(٣) أي قرابة ، وذلك أنّ النّسب ، كما قال الراغب (٤) ، ضربان
الصفحه ٢٢٩ :
قوله تعالى : (صِراطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ)(١) أي أوصلت الإحسان إليهم. فالإنعام : إيصال
الصفحه ٢٠٠ : تعالى : (وَاذْكُرْ رَبَّكَ إِذا نَسِيتَ)(٢) قال ابن عباس : أي لم يقل : إن شاء الله تعالى أفعله
إذا ذكرته
الصفحه ٦١ : من البرنيّ وفي اللون من اللون» (٢). قالوا : اللون : الدّقل وجمعه ألوان ، ومن ذلك قوله
تعالى : (ما
الصفحه ٣٤٩ : آخر : «مثل أحد» يعني في النار.
و ر ي :
قوله تعالى : (فَالْمُورِياتِ قَدْحاً)(٦) أقسم بالخيل في
الصفحه ٨٤ : فيه.
م ح ق :
قوله تعالى : (وَيَمْحَقَ الْكافِرِينَ)(٢) أي يذهبهم ويستأصلهم ، يقال : محقته فانمحق