الصفحه ١٨٤ :
فصل النون والذال
ن ذ ر :
قوله تعالى : (أَأَنْذَرْتَهُمْ) أي أأعلمتهم (١) إعلاما بتخويف؟ فهو
الصفحه ٣٩ : تعالى : (وَلا تَنابَزُوا بِالْأَلْقابِ)(٢). الألقاب : جمع لقب ، وهو في الآية ما لا يشعر بصفة
مسمّاه
الصفحه ١٤ : .
ل ج ج :
قوله تعالى : (أَوْ كَظُلُماتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍ)(٤) اللجيّ هو البحر العظيم الذي لا يدرك قعره لتراكم
الصفحه ٢٨٥ : ء
بالعلماء. ومنه قوله تعالى : (أَوَلَوْ كانَ
آباؤُهُمْ لا يَعْلَمُونَ شَيْئاً وَلا يَهْتَدُونَ)(٨) منبهة على
الصفحه ٣٥٢ :
فصل الواو والزاي
و ز ر :
قوله تعالى : (كَلَّا لا وَزَرَ)(١) الوزر : الملجأ. قال الشاعر
الصفحه ٣٦٦ : ببعض ليكونوا أوعى له. وقوله تعالى : (إِلَّا الَّذِينَ
يَصِلُونَ إِلى قَوْمٍ)(٢)
أي ينتمون إليهم. ومنه
الصفحه ٢٨٣ :
تعالى : (إِنَّكَ لا تَهْدِي
مَنْ أَحْبَبْتَ)(١) أي لا تخلق في قلبه الهدى. فلا منافاة بينه وبين
الصفحه ١٨٧ :
وقوله : (يَتَنازَعُونَ)(١) أي يتعاطون ، وتناقل بعضهم بعضا ، كأنّ كلا منهم ينزع
الكأس من صاحبه
الصفحه ٣٣٠ : ؛ يقال : أوجف الراكب ، أي أسرع.
وسير وجيف. وفي المثل : «أدلّ فأمّل وأوجف فأعجف» (٢).
و ج ل :
قوله
الصفحه ٤٧ : بذلك في صدر من يعيبه.
ل م س :
قوله تعالى : (أَوْ لامَسْتُمُ النِّساءَ)(٢) كناية عن جماعهن ، وقرى
الصفحه ٤٠٢ : ؟
أي ألم يعلموا
، وهو قول قتادة. وقيل : معناه : أفلم ييأس الذين آمنوا من إيمان من وصفهم الله
بأنّهم لا
الصفحه ٤١١ :
فصل الياء والميم
ي م م :
قوله تعالى : (وَلا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ
تُنْفِقُونَ)(١) أي
الصفحه ٣٨٥ : : اتّقى فلان بكذا : إذا جعله وقاية لنفسه. وقوله تعالى : (لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ)(١) أي لعلّكم أن تجعلوا ما
الصفحه ٣٥٩ : ذلِكَ لَآياتٍ
لِلْمُتَوَسِّمِينَ)(٦). المتوسّمون : المعتبرون الذين يتوسّمون الأمور ، أي
يتبيّنونها تبيّن
الصفحه ٣٠١ :
، المغري بين الأحبّة. قوله تعالى : (وَقُلْ رَبِّ أَعُوذُ
بِكَ مِنْ هَمَزاتِ الشَّياطِينِ)(٢) أي نزعاتهم وما