الصفحه ٤٠١ :
باب الياء
فصل الياء والهمزة
ي أس :
قوله تعالى : (الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ١٣٨ : : [من الوافر]
تحية بينهم ضرب وجيع
م ه ل :
قوله تعالى : (فَمَهِّلِ الْكافِرِينَ)(٢) أي ارفق بهم
الصفحه ١٥٩ : تعالى : (لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ
مِنْهُمْ)(١) أي يستخرجونه. يقال : استنبطت الماء من الأرض
الصفحه ٢٩٣ :
ه ض م :
قوله تعالى : (فَلا يَخافُ ظُلْماً وَلا هَضْماً)(٢) أي نقصا. وفي التفسير : لا يخاف أن يظلم فيحمل ذنب
الصفحه ٢٦٣ :
فصل النون والواو
ن و أ :
قوله تعالى : (ما إِنَّ مَفاتِحَهُ لَتَنُوأُ
بِالْعُصْبَةِ)(١) أي
الصفحه ٢٢٥ : الله تعالى
عنه كان إذا برز قال الناس : لا إله إلا الله ما أشرف هذا الفتى! لا إله إلا الله
ما أشجع هذا
الصفحه ٣٠٢ :
ه م م :
قوله تعالى : (وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ)(١) أي عزمت وقصدت. وقال أبو حاتم : كنت أقرأ كتاب
الصفحه ٥٤ :
البشر» (١). قيل : هم الأطفال لأنّهم يقترفون ذنوبا. وقيل : هم
الذين عملوا ذنوبا نسيانا وسهوا لا
الصفحه ٣٥٤ : فلا يؤخّرني ولا يكفّني عن ذلك.
قوله : (رَبِّ أَوْزِعْنِي)(٢) أي ألهمني ، كذا جاء في التفسير. قال
الصفحه ٢٩٤ :
فصل الهاء والطاء
ه ط ع :
قوله تعالى : (مُهْطِعِينَ إِلَى الدَّاعِ)(١) أي مسرعين. يقال : أهطع
الصفحه ٢٠ : فيها ، أي يلتزق بعضهم ببعض. ومن كلام يهود المدينة وقد قدّموا للقتل : وملحمة
كتبت على بني إسرائيل
الصفحه ٢٤٥ :
ن ق ذ :
قوله تعالى : (وَلا هُمْ يُنْقَذُونَ)(١) أي لا ينجون ولا يتخلّصون. يقال : أنقذته من كذا
الصفحه ١٣٦ : عثمان رضي الله تعالى عنه : «ما
تعنيّت ولا تمنّيت منذ أسلمت» (١). وقوله تعالى : (إِلَّا إِذا تَمَنَّى
الصفحه ١٠٥ :
ومسّ الحمّى :
أول ما ينال منها.
قوله : (أَنْ تَقُولَ لا مِساسَ)(١) أي مماسّة ؛ كان السامريّ
الصفحه ٤١٠ :
فصل الياء والقاف
ي ق ظ :
قوله تعالى : (وَتَحْسَبُهُمْ أَيْقاظاً)(١) هم جمع يقظ ، بكسر العين