الصفحه ٣٧٨ : . واستيفاؤه : تناوله وافيا. ومنه قوله تعالى : (وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ ما عَمِلَتْ)(٣)(الَّذِينَ إِذَا
الصفحه ٢١١ : .
ن ص ر :
قوله تعالى : (فَمَنْ يَنْصُرُنِي)(٣) أي يمنعني. والنّصر والنّصرة : الإعانة والمنعة. يقال :
نصرته ، أي
الصفحه ١٥٦ : تقول لمن تتوعدّه : لأنبئنّك. ومثله قوله
تعالى : (فَلَنُنَبِّئَنَّ
الَّذِينَ كَفَرُوا بِما عَمِلُوا
الصفحه ١١١ : عليها
وليس عليك ،
يا مطر ، السّلام
م ط و (٥) :
قوله تعالى : (ثُمَّ ذَهَبَ
الصفحه ٤٠٤ : : (مَعِيشَةً)(٤).
قوله تعالى : (وَآتُوا الْيَتامى أَمْوالَهُمْ) سمّاهم يتامى بعد البلوغ اعتبارا بما كانوا
الصفحه ١٨٩ :
أصله. وقد يراد به مجرّد الحلول كقوله تعالى : (فَإِذا نَزَلَ بِساحَتِهِمْ)(١) ، أي حلّ. ويقال
الصفحه ٤٠٥ :
(أُولِي الْأَيْدِي)(١) أي القدرة والقوة. ومن الثاني قوله تعالى : (وَقالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللهِ
الصفحه ٢٨١ :
وتفسير معناه : كانوا يهجعون قليلا من الليل. و «ما» مصدريّة ، أي كانوا
قليلا هجوعهم. وقال الراغب
الصفحه ٣٠٨ : الهلكات. الواحدة هورة :
ه و ن :
قوله تعالى : (وَعِبادُ الرَّحْمنِ الَّذِينَ
يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ
الصفحه ٢٠٦ : : رقية
يعالج بها المريض.
ن ش ز :
قوله تعالى : (وَانْظُرْ إِلَى الْعِظامِ كَيْفَ
نُنْشِزُها)(٣) أي
الصفحه ٢٢ : أَلَدُّ الْخِصامِ)(٦) أي شديد الخصومة. واللّدد : شدة الخصومة. يقال : رجل من
قوم لدّ ، ومنه قوله تعالى
الصفحه ١٦ :
فصل اللام والحاء
ل ح د :
قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ / فِي
آياتِنا لا
الصفحه ٣٠٤ : الهمزة هاء وإحدى الميمين ياء (٣).
فصل الهاء والنون
ه ن أ :
قوله تعالى : (فَكُلُوهُ هَنِيئاً
الصفحه ٤٨ :
ل م م :
قوله تعالى : (إِلَّا اللَّمَمَ)(١) مقاربة المعصية ، وأصله مقاربة الشيء مطلقا والدنوّ
الصفحه ٣٩٧ : ، والثاني على الحقيقة.
قوله تعالى : (إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ)(٤) هو كثير الهبة ، أي العطية من غير