الصفحه ٣٥٥ : / الأنبياء :
٢١.
(٧) ١٠٥ / الكهف :
١٨.
(٨) ٧ / الرحمن : ٥٥.
الصفحه ٣٦٢ : تعالى : (يا مُوسى)(١) هو ابن عمران النبيّ المشهور صلىاللهعليهوسلم وعلى سائر الأنبياء. قيل : هو معرب
الصفحه ٣٨٥ : لا يطاق ، لكنّه قلّ من يتّقي الله حقّ تقاته ؛ فإنّ
ذلك لا يوجد إلا في الأنبياء صلوات الله وسلامه
الصفحه ٣٩٠ : . وجمهور النحويين يأبون وقوع «ما» على
العاقل إلا في مواضع. وقال الراغب (٢) : قيل : آدم وما ولد من الأنبيا
الصفحه ١٤٨ : ، وذلك في زيادتها بعد ليت ـ كما
تقدّم ـ وبعد ربّ والكاف ، وينشد (٥) : [من الخفيف]
ربّما الجامل
الصفحه ٧٨ : خصّه بالذّكر
دون بقية الألفاظ المذكورة. فقال تعالى : (لَيْسَ كَمِثْلِهِ
شَيْءٌ)(٢) قيل : وجمع بين كاف
الصفحه ١٤٩ : نبذ من
أصول طويلة نبهتك عليها.
وتكون كافة
للفعل أيضا ، وذلك في : قلّ ، وطال ، وكثر ، نحو : قلّما
الصفحه ٤٢٠ :
والكاف ، وما يتصل بهما
٣٥٦
فصل الواو
والسين ، وما يتصل بهما
٢٥٧
فصل النون
الصفحه ٢٨ :
خاصة ، كما أخبر به صلىاللهعليهوسلم. وأما نبيّنا صلىاللهعليهوسلم فبعث إلى الناس كافّة ، فلم
الصفحه ٦٦ : «بعوضة» بالنصب. أو يكون بمنزلة قوله : إنما زيد منطلق ، أي بجعل
ما كافة. وانظر الكتاب : ٢ / ١٣٨ ، وحاشيته
الصفحه ٦٧ : ].
وتدخل عليها
الهمزة فتفيد التقرير كقوله تعالى : (أَلَيْسَ اللهُ
بِكافٍ عَبْدَهُ)(٦) أي ، الله كافيه. وهذا
الصفحه ١١٨ : نكاح المقت. ويقال للرجل الذي يولد من بينهما المقتيّ ، ويقال لذلك الزوج
الضّيزن.
فصل الميم والكاف
الصفحه ٢٤٩ : : (فَلَمَّا آسَفُونا
انْتَقَمْنا مِنْهُمْ)(١). ونقمت عليه كذا : أنكرته عليه.
فصل النون والكاف
الصفحه ٢٩٦ : ، فهو أهلكهم» (٦) يروى برفع الكاف على أنّه اسم خبر لمبتدأ ، أو بفتحها
على أنه فعل ماض في موضع الجرّ
الصفحه ٣١٥ : سائر أسماء الإشارة إلا فيما اتّصل منها باللام ، فلا يقال : ها
ذلك. وقد يجاء مع الكاف وحدها نحو : ها ذاك