الصفحه ١٠٧ : والصّبح لا فلاح معه
أي لا بقاء.
وأمسى : فعل
ناقص مثل كان ، يدلّ على اقتران مضمون الجملة بزمن المسا
الصفحه ١١٦ : . وأنشد الراعي (٥) : [من الكامل]
قوم على
الإسلام لمّا يمنعوا
ما عونهم ،
ويضيّعوا
الصفحه ١٤٧ :
وَكانُوا
يَعْتَدُونَ)(١) أي بسبب عصيانهم ، وهي على قسمين : ظرفية وغير ظرفية ؛
فالظرفية
الصفحه ١٦٠ : ، أي ارتفع. قال بعضهم : هو من النّبوة ، أي
الرفعة. سمي نبيا لرفعة محلّه عن سائر الناس المدلول عليها
الصفحه ١٦٤ : : «وعليها مناجد من ذهب» (٢) ، قال أبو عبيدة : هي الحلي المكلّل بالفصوص. وقيل : هي
قلائد من لؤلؤ وذهب وقرنفل
الصفحه ١٧٥ : ـ يعني بفتح النون وكسرها : العطية
على سبيل التبرع. وهو أخصّ من الهبة. قال : واشتقاقه فيما أرى من النّحل
الصفحه ١٧٩ : ونديدة ، على المبالغة وأنشد للبيد (١) : [من الطويل]
لكيما يكون
السّندريّ نديدتي
الصفحه ١٨١ :
وقوله تعالى : (وَأَسَرُّوا
النَّدامَةَ)(١) أي لم يظهروا تلهّفهم على ما فرّطوا ، خوفا من شماتة
الصفحه ١٩٥ : الحقيقة أو المجاز؟ وأما النسخ شرعا
فرفع حكم شرعيّ بدليل شرعيّ متأخّر عنه لا إلى غاية. ثم النسخ يكون على
الصفحه ١٩٦ : (٢) تعبد من دون الله. قيل : كان ودّ على صورة صنم لكلب (٣) ، وسواع لهمدان (٤) ، ويغوث لمذحج ، ويعقوق لمراد
الصفحه ٢٠٥ : . ومنه : نشر رحمته عليه وبسطها ، ونشر الحديث.
قوله : (جَرادٌ مُنْتَشِرٌ)(٦) أي متفرق منبثّ في [كلّ] جهة
الصفحه ٢١٤ :
حديث ابن عباس وذكر داود فقال : «دخل المحراب وأقعد منصفا على الباب» (١) يعني خادما. وجمع الناصف
الصفحه ٢٢١ :
وقد يقال
الناطق لما يدلّ على شيء ، وعلى هذا قيل لحكيم : ما الصامت الناطق؟ فقال : الدلائل
المخبرة
الصفحه ٢٣٤ : : «نفّذوا جيش أسامة» (١). والمنفذ : الممرّ النافذ ، وفي الحديث : «أيّما رجل
أشار على مسلم بما هو بريء منه
الصفحه ٢٣٥ : )(٦). وقال أهل اللغة : النّفس في كلام العرب على وجهين :
أحدهما قولك : خرجت نفس فلان ، أي روحه ، وفي نفسه أن