الصفحه ٥ :
باب اللام
اللام المكسورة
أصلها للدلالة
على الملك ، نحو : المال لزيد ، وتدلّ على الاختصاص نحو
الصفحه ١٥ :
بيمينه فهو آثم عند الله» (١) قال شمر : معناه أن يستمرّ على يمينه فلا يكفّرها وزعم
أنه صادق فيها
الصفحه ٢١ :
تلاحن أو
ترنو لقول الملاحن
يقال : لاحنت
فلانا أي واطأته على كلام يفهمه عنّي دون غير ، وهذا
الصفحه ٢٦ :
وقد شرحنا ذلك غير مرة. ثم الإلزام يكون نوعين ؛ نوع بالتّسخير من الباري
تعالى أو القهر عليه من
الصفحه ٢٩ : وصف الله
تعالى به على هذا الوجه ، وأن يكون لعلمه بدقائق الأمور ، وأن يكون لرفقه بالعباد
في هدايتهم
الصفحه ٣١ : علينا
بشيء إنّ
أمّكم سريم
أو محذوفها
كقول الآخر (٥) : [من الرجز]
علّ
الصفحه ٣٩ : لدلالة السياق عليه ، وإلّا فاللقب في الأصل ما أشعر بصفة المسمّى أو رفعته
؛ فالأول نحو : قفّة وبطّة
الصفحه ٥١ :
واللهاب :
الحرارة التي يجدها العطشان. ويقال للدّخان لهب أيضا ، إما لأنه ينشأ منه أو على
التشبيه
الصفحه ٦٥ : بالحقّ إلى النطق بالكذب. ويعبّر به عن
التخرّص إيضا.
قوله : (وَلا تَلْوُونَ عَلى أَحَدٍ)(٣) إي لا تعطفون
الصفحه ٦٦ : الحمام
ورفعه ، بل زعم سيبويه أنها معملة على الروايتين (٣) ، وتحقيق ذلك في «إيضاح السّبيل» وغيره. وأما
الصفحه ٦٧ :
ليت الشباب هو الرجيع على الفتى
والترجّي لا يكون
إلا في الممكنات ، لا يقال : ليت الشباب يعود
الصفحه ٧١ :
باب الميم
الميم :
حرف جرّ تجرّ
المقسم به ، ولا تدخل إلا على الجلالة المعظّمة ، وفيه ثلاث لغات
الصفحه ٧٣ : إذا مضت فارقها من غير طلاق كالمستأجرة ، وقال الراغب (١) : هي أنّ الرجل كان يشارط المرأة على مال معلوم
الصفحه ٨٢ : ورفعه ؛ فالجرّ على أنه نعت للعرش لعظمه
وجلالة قدره وسعة خلقه ، وإليه أشار عليه / الصلاة والسّلام بقوله
الصفحه ٩٦ :
لَمْ
يَدْعُنا)(١) أي ذهب ، ومثله في المعنى : (وَإِذا أَنْعَمْنا عَلَى الْإِنْسانِ
أَعْرَضَ وَنَأى