الصفحه ٢٥٣ :
تحكم العقول الصّحيحة بقبحه ، أو تتوقّف على استقباحه العقول ، وتحكم بقبحه
الشريعة. وإلى هذا قصد
الصفحه ٢٦٧ : الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّها)(٢) أي بعدله لقوله عليه الصلاة والسّلام في مقابله : «الظلم
«ظلمات يوم القيامة
الصفحه ٢٦٨ : نارهما» (٦) أي سمتهما. وفي المثل : «نجارها نارها» (٧) أي سمتها تدلّ على جوهرها ، وأنشد (٨) : [من الرجز
الصفحه ٢٧١ : اللهِ)(١) الناقة : الأنثى من الإبل ، وتجمع على نوق. وفي المثل :
«كيف العيّوق بعد النوق» (٢) على أينق
الصفحه ٢٧٤ : ، وإنّما أضيف يونس إلى النون لابتلاعه إياه في قصة
مشهورة (٢). ويجمع على نينان ، نحو حوت وحيتان. وقال بعضهم
الصفحه ٢٨٣ : : (إِنَّ عَلَيْنا لَلْهُدى)(٣) أي الدّلالة على الحقّ.
قوله : (أَوْ أَجِدُ عَلَى النَّارِ هُدىً)(٤) أي
الصفحه ٢٨٨ : الشياطين نظر لا يخفى من حيث إنّ النحويين نصّوا على أنّه
يمتنع البدل في نظيره لعدم المطابقة ، وأوجبوا القطع
الصفحه ٣٢٤ : بكر : أصله من الوتر الذي هو الجناية التي يجنيها الرجل على الرجل من قبل
حميمه أو أخذ ماله. فشبّه ما
الصفحه ٣٤٤ : الوراثة
انتقال قنية إليك من غيرك ، من غير عقد ولا جار مجرى العقد. ثم تطلق الوراثة
والإرث على نفس المال
الصفحه ٣٦٠ :
عند بعضهم ، لأنّه علامة على مسمّاه ، وهو فاسد من جهة الاشتقاق حسبما
بينّاه في غير هذا الموضع
الصفحه ٣٦٥ : . وقد كثر ذكر الوصف
بمعنى الكذب ؛ قال تعالى : (وَاللهُ
الْمُسْتَعانُ عَلى ما تَصِفُونَ)(٣) أي تكذبون
الصفحه ٣٨٦ :
فصل الواو والكاف
و ك أ :
قوله تعالى : (قالَ هِيَ عَصايَ أَتَوَكَّؤُا عَلَيْها)(١) أي أتّكى
الصفحه ٣٨٨ :
الكلام» (١) أي اتّكل كلّ منهما على صاحبه في ذلك. واتّكل أصله
اوتكل فقلبت الواو ياء وأدغمت في تا
الصفحه ٣٨٩ :
يليته ، نحو باعه يبيعه بمعنى نقصه أيضا. فعلى الأول المحذوف من الكلمة
فاؤها ، ووزنها يعلكم. وعلى
الصفحه ٤٠٢ : يؤمنون؟ لأنه قال تعالى : (وَلَوْ شاءَ اللهُ
لَجَمَعَهُمْ عَلَى الْهُدى)(٢). قوله تعالى : (قَدْ يَئِسُوا