الصفحه ١٤٩ :
وقوله تعالى : (وَحَيْثُ ما كُنْتُمْ فَوَلُّوا
وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ)(١). وهل إذ ما حينئذ على
الصفحه ١٥٧ :
بما تأكله الحيوانات ، وعليه قوله تعالى : (لِنُخْرِجَ بِهِ
حَبًّا وَنَباتاً)(١) ومتى اعتبرت
الصفحه ١٦٥ :
قال بعضهم :
النجاسة : القذارة ، وهي ضربان : ضرب يدرك بالحاسّة ، وضرب يدرك بالبصيرة. وعلى
الأول
الصفحه ١٦٨ :
من الأمكنة. وقيل : لأنه نجا من السّيل. والناجي كأنه حلّ في ذلك المكان ،
ثم أطلق على كلّ خلاص
الصفحه ١٧٠ : السائل باللقمة» (٢).
قوله : (خَلَصُوا نَجِيًّا) قد تقدم أنه بمعنى متناجين ، وأنه وصف على فعيل. قال
الصفحه ١٧٧ : عليه بأن يكبّه الله لمنخريه ، كقولهم : لليدين
وللفم.
والناخر : ما
يخرج منه النخير ، والناخر أيضا
الصفحه ١٨٢ :
والرسول المرسل وسائر الآيات الدالّة على وجوب الإيمان بالله. قال : وجعله
مناديا للإيمان ، لظهوره
الصفحه ١٨٩ : : (وَقُلْ رَبِّ
أَنْزِلْنِي مُنْزَلاً مُبارَكاً)(٢). قال بعضهم : إنزال الله تعالى نعمه على خلقه ؛ أعطاهم
الصفحه ١٩٢ : . نسئت المرأة
، أي أخّر وقت حيضها فرجي حملها. وقيل : هي أول ما يظنّ بها الحمل. ومنه الحديث : «دخلت
عليها
الصفحه ١٩٣ : دببت على
المنساة من هرم
فقد تباعد
عنك اللهو والغزل
وقد حقّقنا
القول فيها في
الصفحه ١٩٧ : ، وأريد : كأنّ عليه نسافة. ومنه قيل
لراعوفة البئر (٣) نسافة. وكلامهم نسيف ، أي متغيّر ضئيل. والنّسفة
الصفحه ٢٠٧ : » (١). وقال ابن عرفة : تنشط أرواح المؤمنين ، أي تحلّها حلّا
رقيقا. وهذا على سبيل التّوسع. وقيل : نشطت العقدة
الصفحه ٢٣٦ : تعالى
إضافة الملك ، وعنى بنفسه نفوسنا ، وأضاف إليه على الملك (٦). وهذا وإن صدر عن توقيف من السّلف فحسن
الصفحه ٢٤٢ :
أن تكون مصدرا جاء على فاعله كالكاذبة. ونوافل الصلاة : زيادة عليها.
ونفلته كذا : أعطيته ذلك زيادة
الصفحه ٢٤٩ : : (فَلَمَّا آسَفُونا
انْتَقَمْنا مِنْهُمْ)(١). ونقمت عليه كذا : أنكرته عليه.
فصل النون والكاف