الصفحه ٢٤٤ : :
البحث عن الشيء والتّقصّي لآثاره ، ومنه النقيب لأنه ينقّب عن أحوال قومه ويفتّش
عليها. قال تعالى
الصفحه ٢٥٢ : .
ونكّدت عليه عيشه : عسّرته عليه. ويقال : امرأة نكداء ونساء نكدى : إذا حصل عندهنّ
نكد. وأنشد لكعب بن زهير
الصفحه ٢٦٦ :
وأنت لنا نور
وغيث وعصمة
وبيت لمن
يرجو نداك ونور
وقيل : هو على
الصفحه ٢٧٦ :
باب الهاء
فصل الهاء والباء
ه ب ط :
قوله تعالى : (اهْبِطُوا)(١) الهبوط : السّقوط على سبيل
الصفحه ٢٩٨ : أَتى عَلَى الْإِنْسانِ)(٢) هل : في الأصل حرف استفهام بمعنى الهمزة ، وبينهما ،
فرق ، وقد ذكرته في غير
الصفحه ٢٩٩ : القرآن. وعلى الثانية يبرز معها ذلك فيقال : هلمّا ، هلمّوا ،
هلممن. واختلف فيها هل هي مركبة أم لا؟ ومن قال
الصفحه ٣١٩ :
إلى حواء» (١) أي لجأ [نا](٢) إليه. وفي حديث عليّ رضي الله تعالى عنه : «إنّ درعه
كانت صدرا بلا
الصفحه ٣٢٣ :
وقال آخر (١) : [من البسيط]
ولا يقيم على
ضيم يراد به (٢)
إلا الأذلّان
الصفحه ٣٢٥ :
العباس : «فلم يزل على وتيرة واحدة حتى مات» (١) قال أبو عبيدة : الوتيرة : المداومة على الشيء وهو
الصفحه ٣٢٨ : والمقدرة عليه. يقال : رجل واجد بيّن
الوجد والجدة. وفي الحديث : «ليّ الواجد يحلّ عقوبته وعرضه» (٣) ، وهو
الصفحه ٣٣٧ :
فِي صُدُورِ النَّاسِ)(٣). وقد يطلق الإيحاء على أصوات الحيوانات غير الأناسيّ.
وأنشد علقمة (٤) : [من
الصفحه ٣٥١ : الخليل : الورى : الأنام الذين على وجه الأرض ، ليس من مضى ولا من
يتناسل بعدهم ، فكأنّهم الذين يسترون الأرض
الصفحه ٣٥٢ : (٢) : [من الطويل]
تعزّ فلا شيء
على الأرض باقيا
ولا وزر ممّا
قضى الله واقيا
الصفحه ٣٦٤ : : الثابت الدائم اللازم. ومنه
قيل للعليل : وصب ، أي ملازمه السّقم وثابت به. يقال : واصب على الأمر ، وواظب
الصفحه ٣٧٥ : )(١). الوفد : القادمون على الملوك والأكابر يستخرجون منهم
الحوائج. وأصل ذلك وافد الإبل وهو السابق لغيره. يقال