الصفحه ٧ : ء : سمعت العرب تقول لصاحب اللؤلؤ : لأآء على مثل لعّاع.
(٣) في س : مذهمة ، وفي ح : مدهمة. ولم تتضح لنا
الصفحه ٢٢ : ، يريد لغة العرب.
(٣) المصدر السابق ، في قوله تعالى : (فَأَرْسَلْنا
عَلَيْهِمْ سَيْلَ الْعَرِمِ
الصفحه ٣٢ : تمرّد أبعدته
العرب خوف أن تلحقهم جريرته فيقولون : هو لعين بني فلان أي ملعونهم.
قوله : (وَالشَّجَرَةَ
الصفحه ٣٨ : ، يصفها بكثرة الأغصان والورق المتضمّن للظلّ
، والظلّ أحبّ شيء للعرب.
والألفّ : الذي
يتدانى فخذاه من سمنه
الصفحه ٣٩ : التلقيب البتّة ، لأنّه
إن كان قبيحا ففيه إيذاء ، وإن كان شريفا ففيه إطراء. وكان طائفة من العرب تلقّب «بنو
الصفحه ٤٨ : العرب أن
يفعل الإنسان الشيء في حين لا يكون له عادة.
واللّمم :
الجنون أيضا ، وفي الحديث : «أنّ امرأة
الصفحه ٥٦ : » إنّما هي متصلة بحين ، والعرب
تفعل ذلك فتقول : جئتك تحين قام زيد ، وأنشد (١) : [من الكامل
الصفحه ٧١ : : لغتان.
وقيل : الألف أصل والهمزة مقلوبة منها. وقيل : هما عربيان واشتقاقهما من أجيج
النار ، أو من الأجّة
الصفحه ٨٠ : الأشياء الثقيلة وصبرها على عدم الماء والعلف كالسّفن ، ولذلك تسمّيها العرب
«سفن البرّ».
قوله تعالى
الصفحه ٨٢ : :
جعلها في ذلك. وتقول العرب : في كلّ شجر نار ، واستمجد المرخ والعفار أي ، يجري
السّعة في بذل الفضل المختصّ
الصفحه ٨٤ : عنهما : هو مأخوذ من قول العرب : فلان محل بفلان : إذا سعى به إلى
السلطان وعرّضه لما يهلكه عنده
الصفحه ١٠١ : بالعبرانية (ماشيحا) فعرب
كما عرب موسى (٣). وقيل : كان بالعبرانية (مشوحا) فعرب. وقيل : لأنه كان
في زمان قوم
الصفحه ١١١ : ، و «مطرنا»
في الرّحمة. قال الهرويّ : وأمّا لغة العرب فيقال : مطرت السماء وأمطرت.
وقال الراغب (٢) : إنّ
الصفحه ١٤٢ : ابن الأعرابي : العرب تمدح بالهين واللين مخففين ، وتذمّ مثقّلين. وفي
النهاية : «المسلمون هينون لينون
الصفحه ١٦٥ : وصف الله المشركين بالنجس.
وقيل : نجّسه :
جعله نجسا ، وعلى الثاني تنجيس العرب ، وهو شيء كانوا