الصفحه ٣٩٦ :
مِنْهُمْ)(١) أي تحمّل وزره من قولهم : تولّى الأمر ، أي وليه وتبعه.
وفي الحديث : «ألحقوا المال
الصفحه ٣٩٨ : تعالى : (رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي)(٣) أي ضعف ورقّ. وقال بعضهم : الوهن : ضعف من حيث الخلق
الصفحه ٤٠١ : )(١) اليأس : انتفاء الطمع. يقال : يئس واستيأس نحو عجب
واستعجب ، وسخر واستسخر. ومنه قوله تعالى : (فَلَمَّا
الصفحه ٦ : : (وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَراهُ)(٥) في أحد القولين ، ومنه قول الشاعر (٦) : [من الكامل]
ولقد علمت
الصفحه ١١ : ، وأنشد لبشر : [من
الوافر]
ولمّا تلتبس
خيل بخيل
فتطّعنوا
وتضطربوا اضطرابا
الصفحه ١٣ : ء (٢) : [من الطويل]
أتيناك
والعذراء يدمى لبانها
وقد شغلت أمّ
الصبيّ عن الطفل
الصفحه ١٤ :
فصل اللام والجيم
ل ج أ :
قوله تعالى : (ما لَكُمْ مِنْ مَلْجَإٍ)(١) الملجأ : المعقل ، وهو ما
الصفحه ١٧ : تَجِدَ مِنْ دُونِهِ مُلْتَحَداً)(٢) أي ملجأ وموضع نجاة. والتحد إليه : مال إليه. وألحد
السهم الهدف : مال
الصفحه ٣٠ : )(١). اللعب فعل ما لا فائدة فيه. وقيل : ما فعل من غير قصد
صحيح ، وهو بمعنى الهزل ، فهو ضدّ الجدّ ، وقيل
الصفحه ٤٠ :
قلت : اللقب
ضرب من العلم ، وقسم من أقسامه ، وقد قسم النحاة العلم إلى ثلاثة أقسام : اسم ولقب
وكنية
الصفحه ٦٩ :
وقال أيضا (١) : [من الطويل]
وليل كموج
البحر أرخى سدوله
عليّ بأنواع
الهموم
الصفحه ٨٤ : العقب من الشحم : نقّيته منه لتفتله وترا ، أراد تعالى : ليخلّصهم.
وفرس ممحوص
القوائم أي خالص من الرّهل
الصفحه ٨٩ :
(وَإِخْوانُهُمْ
يَمُدُّونَهُمْ فِي الغَيِ) في قراءة من ضمّ الياء ، ولذلك عدل بعضهم إلى عبارة
أخرى
الصفحه ٩٠ :
عبّر بالإعراض عن زينة الدنيا المنهيّ عنها عن مدّ الطّرف إليها ، فإن من
أعجبه شيء أتبعه نظره
الصفحه ٩٢ : ، ومنه مروج الدّواب. ومرج الشيء ـ أيضا ـ إذا
فلق فلم يثبت ، ومنه : مرج الخاتم وخرج في يده : إذا لم يستقرّ