الصفحه ١٩٤ :
وقال الشاعر في
معنى الآية الكريمة (١) : [من السريع]
لا نسب اليوم
ولا خلّة
الصفحه ٢٠١ :
فعيل بمعنى فاعل ، أي لم ينسك من الوحي (١). وإنما أخّره لمصلحة ، والقصة ذكرناها في التفسير.
قوله
الصفحه ٢١٣ : فَرَضْتُمْ)(٢). النصف من كلّ شيء شطره مساويا له في القدر. يقال : نصف
ونصيف. وفي الحديث : «ولا نصيفه
الصفحه ٢٢٠ :
استعارة لصدور الشرّ منه. ويكنّى عن اللؤلؤة بالنّطفة. ومنه صبيّ منطّف ،
أي في أذنه نطفة من اللؤلؤة
الصفحه ٢٢١ : والعبر الواعظة. قوله : (لَقَدْ عَلِمْتَ ما
هؤُلاءِ يَنْطِقُونَ)(١) إشارة إلى أنّهم ليسوا من الناطقين ذوي
الصفحه ٢٤١ : (٣).
ن ف ل :
قوله تعالى : (يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفالِ)(٤) هو جمع نفل ، وهو ما اتّخذ من مال الكفار لا بإيجاف خيل
الصفحه ٢٤٧ : (٣) : [من الرجز]
أعلمتها (٤) الإنقاض بعد القرقرة
وأنقضت
الدّجاجة : صوّتت عند البيض. فجعل ما يسمع من صوت
الصفحه ٢٥١ : عن الفعل المعروف ، فإنّ حقيقة الوطء وطء الأرض ونحوها
بالرّجل. والجماع من الاجتماع والجمع.
ويدلّ على
الصفحه ٢٥٣ : بقوله : (الْآمِرُونَ
بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنْكَرِ)(١).
وتنكير الشيء
من حيث المعنى
الصفحه ٢٥٧ :
على الفرس المجرّب المبدىء المعيد (١). وفيه أيضا : «من غير نكل في قدم ولا وهن في عزم» (٢). النّكل
الصفحه ٢٩٦ : (٣) : [من الطويل]
مريضات أوبات
التّهادي كأنّما
تخاف على
أحشائها أن تقطّعا
الصفحه ٣٠٥ :
وقد هنأت الإبل
فهي مهنوءة. وأنشد لامرىء القيس (١) : [من الطويل]
أيقتلني وقد
شغفت فؤادها
الصفحه ٣١٣ :
اللفظة اعتقد كونها اسما. وقدّره من غلطه بأنّ تقديره بعد الأمر لما توعدون.
فجعل الفاعل مضمرا
الصفحه ٣٦٣ : فيجعله ضروبا ، ويزين منه ما يشاء. وثور موشّى الأكارع ، أي قوائمه سود.
وقيل : الثور الموشّى : أن يكون في
الصفحه ٣٧١ : غاب الشّفق واتّطأ العشاء» (٤) اتّطأ افتعل من الوطء. والمعنى : حين يتهيأ العشاء.
يقال : وطئت الشي