الصفحه ٣٨٩ :
يليته ، نحو باعه يبيعه بمعنى نقصه أيضا. فعلى الأول المحذوف من الكلمة
فاؤها ، ووزنها يعلكم. وعلى
الصفحه ١٢ :
فليتّق الله في الشطر الآخر» (١). وهذا كما سمّاها الشاعر إزارا في قوله (٢) : [من الوافر]
فدى لك
الصفحه ٢٠ : القول :
المراد في فحوى القول وقصد القول ، وهو قريب من التورية والتّعريض ، ومنه قول
النبيّ
الصفحه ٢١ : ، ولقائله ملاحن ، وإليه أشار الطرمّاح بقوله (١) : [من الطويل]
وأدّت إلي
القول عنهنّ زولة
الصفحه ٢٤ :
عندي مال وإن كان غائبا من مجلسك ، ولا تقول لديّ إلا وهو بمجلسك. وقد تضاف
إلى جملة اسمية ، كقول
الصفحه ٣٨ : إلى بعض ، من لففت الشيء إذا ضممته
وجمعته متراكبا بعضه على بعض لفّا. وجاؤوا ومن لفّ لفّهم ، أي ومن
الصفحه ٦٠ :
فلا تجعلوني عرضة للّوائم
ولمته لوما :
عدلته إلى جهة يلام عليها ، وهو قريب من العتب ، قال الشاعر
الصفحه ٦٧ : . وقد يعرب إذا قصد به حكاية مجرد
اللفظ (١) : [من الرجز]
ليت وهل ينفع
شيئا ليت
الصفحه ٧١ : حرف واحد ، وبأنه ليس لنا اسم معرب على حرف واحد ،
وأجيب عن ذلك ب (ر) فعل أمر من رأى فإنه لم يبق منه إلا
الصفحه ٩٧ :
الفضائل كالمرض والمانع للبدن من التصرّف الكامل ، وإما لكونها مانعة من
تحصيل الحياة الأخروية
الصفحه ١٠٠ : تعالى : (أَأَنْتُمْ أَنْزَلْتُمُوهُ مِنَ
الْمُزْنِ)(١). المزن : السحاب ، واحدتها مزنة ، قال الشاعر
الصفحه ١٣٣ : ، فإنه قليل في جنب الله أن يثيبك به. ومن كلامهم : يا حنّان
، يا منّان ، والله تعالى يمنّ على عباده لأنه
الصفحه ١٤٩ :
يُدْرِكْكُمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ)(٣) ويمنع زيادتها بعد من وما ومهما ، وهذا كلّه
الصفحه ١٧٢ :
وتضحك مني
شيخة عبشمية
كأن لم ترى
قبلي أسيرا يمانيا
وفي هذا
الصفحه ١٨٦ :
وإنّما يستخرج به من مال البخيل» لأنّ الله تعالى أخبر عنهم أنّهم إذا
التزموا شيئا وفوا به ، يعني