الصفحه ١٦١ : حتى يسترخي ، كنتق عرى الحمل.
ومنه استعير : امرأة ناتق : إذا كثر ولدها. ومنه قيل : زند ناتق ، أي وار
الصفحه ١٧٨ :
ولكرمها عندهم
اشتقوا [من](١) لفظها ما يدلّ على اصطفاء الشيء. يقال : نخلت الشيء
وانتخلته. ومنه
الصفحه ١٩٢ :
فصل النون والسين
ن سء :
قوله تعالى : (ما نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِها)(١) أي نؤخّرها أو
الصفحه ٢١٧ :
وأنضاد القوم : جماعاتهم. ونضد الرجل : من يتقوّى بهم من أعمامه وأخواله.
والنضد : السرير الذي ينضد
الصفحه ٢١٩ :
ما استقبلك بوجهه من ظبي أو طائر ، كأنه ينطحك. والعرب تتشاءم به. والناطح
أيضا : الوعل ، وأنشد
الصفحه ٢٢٦ : النّوم. و (نُعاساً) بدل من (أَمَنَةً) أو مفعول له أو به. وله موضوع غير هذا.
ن ع ق :
قوله تعالى
الصفحه ٢٤٤ :
لقد نقّبت في
الآفاق حتّى
رضيت من
الغنيمة بالإياب
والتّنقيب
الصفحه ٢٨٠ : المهاجرة عبارة عن الخروج من دار الكفر
إلى دار الإسلام. ومنه الهجرة من مكة إلى المدينة. فالهجرة والمهاجرة
الصفحه ٣٠٣ :
وفي الحديث : «من
شرّ كلّ سامّة وهامّة» (١). قيل : الهامّة : الحيّة وكلّ ذي سمّ قاتل ، وما يقتل
الصفحه ٣٠٨ :
لقيل : متهوّر ، يعني لو كان من الواو لقيل تهوّر يتهوّر. انتهى. وما قاله
ليس بلازم لجواز أن يكون
الصفحه ٣٢٧ :
عمره وضحا ظلّه» (١) يريد بهذه الألفاظ أنه مات. وأنشد لقيس بن الخطيم
الأنصاريّ (٢) : [من الطويل
الصفحه ٣٣٥ :
المذكور هو الحيوان المتوحّش على الأصل. وإصمت : اسم لمكان بعينه أضيف إليه
الوحش. وأنشدوا (١) : [من
الصفحه ٣٤٥ :
عن غيره : إنه أراد بالسّمع وعي ما يسمع والعمل به ، وبالبصر الاعتبار بما
يرى من صفاته جلّ وعزّ
الصفحه ٣٥٠ :
قوله تعالى : (وَأَنْزَلَ التَّوْراةَ)(١) هي فوعلة من ذلك ، لأنّها ضياء ونور ، فأبدلت الواو تا
الصفحه ٣٥٤ :
تظالم الناس بعضهم لبعض ، أو يمنعونهم من هجومهم على ولاة الأمور في وقت لا
ينبغي. وفي حديث جابر