الصفحه ٣٢٥ :
مأخوذ من التّواتر. والوتيرة والوترة : الحاجز بين المنخرين. ومنه حديث زيد : «في
الوترة ثلث الدّية
الصفحه ٣٤٢ : وأنشد (٢) : [من الوافر]
غرفت ببرقة
الودّاء رسما
محيلا طال
عهدك من رسوم
الصفحه ٣٥١ : بغيره» (١). قال بعضهم : ستر ووهم غيره. وأصله من الوراء ، أي ألقى
السّتر وراء ظهره.
والورى :
الناس. قال
الصفحه ٣٦٠ :
عند بعضهم ، لأنّه علامة على مسمّاه ، وهو فاسد من جهة الاشتقاق حسبما
بينّاه في غير هذا الموضع
الصفحه ٤١١ :
فصل الياء والميم
ي م م :
قوله تعالى : (وَلا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ
تُنْفِقُونَ)(١) أي
الصفحه ٤٨ : منه
، ثم غلب في ذلك ، وأنشد (٢) : [من الطويل]
متى تأتنا
تلمم بنا في ديارنا
تجد
الصفحه ٧٣ :
النّفقة ما ينتفعن به. ومنه : نكاح المتعة وذلك أنه كان الرجل ينكح المرأة
مدة معلومة ينتفع بها فيها
الصفحه ٩٤ : ، من قولك : استمرّ أمر
فلان : إذا ثبت واستقرّ ، وقال غيره : قويّ محكم ، من قولك : أمررت الحبل فهو مرير
الصفحه ٩٦ : بِجانِبِهِ)(٢).
قوله : (فِي كُلِّ عامٍ مَرَّةً أَوْ
مَرَّتَيْنِ)(٣) المرّة : المدّة من الزمان ، وهي في
الصفحه ١١١ : ء المنسكب من السماء. ويقال : يوم ماطر ،
ومطير وممطر ، على المبالغة. وجاء في التفسير : إن «أمطرنا» في العذاب
الصفحه ١١٦ :
قوله تعالى : (وَيَمْنَعُونَ الْماعُونَ)(١) قال قطرب : ماعون : فاعول من المعن ، وهو المعروف
الصفحه ١٢٦ : لكلّ
من يملك السياسة إمّا في نفسه ، وذلك بالتمكين من زمام قواه وصرفها عن هواها ،
وإمّا في نفسه وفي غيره
الصفحه ١٣٨ :
(فَبِئْسَ الْمِهادُ)(١) أي الفراش. وذكره بلفظ المهاد تهكّما بهم أو على العكس
من الكلام كقوله
الصفحه ١٤٢ :
ينفلت منه أحد وإن كان أكرم الخلق ، كقوله : (وَما جَعَلْنا
لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ
الصفحه ١٥٤ :
الطلب ، والمعنى : كيف يتناولون أو يطلبون الإيمان من مكان بعيد أو يطلبونه
من مكان قريب؟ وهي حالة