الصفحه ٣٨٣ : . والوقيعة أيضا : المكان المستنقع فيه الماء ، والجمع
الوقائع (١). والتّوقيع : أثر الدّبر في ظهر البعير. ومنه
الصفحه ٣٩١ :
الدنيا إلى القبر وما يتضمّنه من أهواله. والثالث : مفارقته إلى موضع الحشر
ودار الجزاء من ثواب
الصفحه ٤١٥ : بسرعة. وفيما يلي
ملاحظات يرجى من الباحث قراءتها قبل أن يتناول طلبه :
١ ـ فهارس
الموضوعات : وضعنا فهرسة
الصفحه ٧ : ء بأذنابها» أي
حرّكتها ، وذلك أنّها إذا حركتها ورفعتها وخفضتها حصل منها لمعان وتلألؤ. والجمع :
لآل ، والأصل
الصفحه ١٢١ :
أنها جمع المكنة بمعنى التمكّن ؛ يقولون : إنه لذو مكنة من السلطان أي تمكّن ،
فالمعنى أقرّوها على كلّ
الصفحه ١٤٨ :
ورفعه.
ولسيبويه في البيت كلام (١) ، وتارة لا يبطل عمله البتّة. وفي زيادتها بعد : من وعن
والبا
الصفحه ١٥٠ :
ماده يميده : أي أعطاه ميدا ، فهو مائد ، والمطلوب منه الميد ممتاد (١). وأنشد لرؤبة (٢) : [من الرجز
الصفحه ١٦٤ :
والنّاجود : الراووق
، شيء يعلّق ويصفّى به الشراب ، وأنشد لعلقمة بن عبدة : [من البسيط
الصفحه ١٧١ :
فصل النون والحاء
ن ح ب :
قوله تعالى : (فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى نَحْبَهُ)(١) أي قضى نذره ، كأنه
الصفحه ١٨٢ : ظهور النداء وحثّه على ذلك كحثّ المنادي.
قال : وأصل
النداء ، من النّدى ، أي الرطوبة. يقال : ثوب ند
الصفحه ١٩٨ : ثعلب عن معنى الناسك ما هو؟ فقال : هو
مأخوذ من النّسيكة ، وهي السّبيكة من الفضة المصفّاة ، وكأنه صفّى
الصفحه ٢١٨ :
والتّشديد ، أي حسّن. وأنشد الأصمعيّ شاهدا للتشديد قول ابن قيس الرقيات (١) : [من الخفيف
الصفحه ٢٢٧ :
في فتية
كسيوف الهند قد علموا
أن هالك كلّ
من يحفى وينتعل
والنعل
الصفحه ٢٦٩ : فأقول :
فيه أقوال : أحدها أنّ أصله نوس مأخوذ من ناس ينوس : إذا تحرك. ومنه حديث أمّ زرع
: «أناس من حلي
الصفحه ٣٠٧ :
ويهود في الأصل
منقول من الفعل المضارع نحو يزيد ويشكر. فامتناعه من الصرف يحتمل أن يكون للوزن