الصفحه ٥٧ : :
بدا ، وألاح : تلألأ ، وألاح من كذا ولاح منه : أشفق منه ، وفي الحديث : «قال
للمغيرة : أتحلف عند منبر
الصفحه ٦٢ :
ولو أنّ ما
أسعى لأدنى معيشة
كفاني ، ولم
أطلب ، قليل من المال
الصفحه ٧٤ :
ولم أسلم لكي
أبقى ولكن
سلمت من
الحمام إلى الحمام
والاستمتاع
الصفحه ٨٠ :
خَلَوْا)(١) كلّ ذلك بمعنى الصّفة ، ويجوز أن يكون على بابه لما في
ذلك من الغرابة.
قوله تعالى
الصفحه ١٢٤ : ء الخلق كما أنّ الملح على الركبة يتبدّد من أدنى شيء.
والملح ـ أيضا
ـ الرضاع ، ومنه قوله عليه الصلاة
الصفحه ١٧٥ : ـ يعني بفتح النون وكسرها : العطية
على سبيل التبرع. وهو أخصّ من الهبة. قال : واشتقاقه فيما أرى من النّحل
الصفحه ٢٤٣ :
أي منتفيا.
والنّفاية ـ بضم الفاء ـ : ما نفيته لرداءته ، وهو النّفيّ أيضا. وأنشد (١) : [من الرجز
الصفحه ٢٤٥ :
ن ق ذ :
قوله تعالى : (وَلا هُمْ يُنْقَذُونَ)(١) أي لا ينجون ولا يتخلّصون. يقال : أنقذته من كذا
الصفحه ٣١٠ : .
قوله تعالى : (فَأُمُّهُ هاوِيَةٌ)(١) يعني بها النار. وقيل : هي اسم طبقة من طباق جهنّم ،
أعاذنا الله
الصفحه ٣٢٢ : ء
واستقراره. ومنه الآية الكريمة ، لأنّ الله تعالى لمّا خلق الأرض على الماء جعلت
تتكافأ كالسّفينة ، فأرساها
الصفحه ٣٢٤ :
وترته ، أي أصبته بمكروه. وأصله ممّا تقدّم. وقيل : لن ينقصكم شيئا من ثواب
أعمالكم. وفي الحديث
الصفحه ٣٢٦ :
ما يشدّ به الموثوق. قال تعالى : (فَشُدُّوا الْوَثاقَ)(١) وهو عبارة عن الأسر. ومنه : (وَلا يُوثِقُ
الصفحه ٣٥٣ : : لتحمّله أوزار الملك. وقيل : لأنّه ملجأ لقاصديه. وقيل هو مأخوذ
من الأزر ، أي القوة من قوله : (فَآزَرَهُ
الصفحه ٣٦١ : نفييهما لأنّه لا يلزم من نفي أحدهما نفي الآخر ، إذ يتصوّر مجيء النوم دفعة
من غير مبادىء الوسن ، ومجى
الصفحه ٣٧٠ :
في الثواب. وقيل : أغلظ على الإنسان من القيام بالنهار ، لأنّ الليل محلّ
الاستراحة من قولهم : شدّ