الصفحه ٣١٨ : بعضهم : هو مأخوذ من الوأد ، وهو الثقل لأنها إذا
دفنت ثقلت بالتراب ؛ يقال : وأدت الوالدة ولدها بيدها وأدا
الصفحه ٣١٩ : مؤخّر فقيل له : فهلّا احترزت من ظهرك؟ فقال : إذا أمكنت من ظهري
فلا وألت» (٣) أي فلا نجوت.
ويقال : وأل
الصفحه ٣٣ :
فصل اللام والغين
ل غ ب :
قوله تعالى : (وَما مَسَّنا مِنْ لُغُوبٍ)(١) أي تعب وإعياء ، يقال
الصفحه ٣٦ :
عليهم في الصّدقة ؛ ففاعلة هنا بمعنى النّسب أي ذات لغو كقوله : (عِيشَةٍ راضِيَةٍ)(١) وهو أحسن من
الصفحه ٥٨ : الرحمن
المهاجر معه صلىاللهعليهوسلم ، وهو منصرف لخفّته وإن [كان](٢) علما أعجميا. وغلط من جوّز فيه وفي
الصفحه ١٠٣ :
وتحويلهما من صورة إلى صورة. قال بعض الحكماء : المسخ ضربان ؛ ضرب يحصل في
بعض الأزمان دون بعض وهو
الصفحه ١١٩ : ،
والإضافة تكون بمعنى في. والأحسن أن تكون على المبالغة ؛ جعل الظرفين ماكرين
مبالغة ، كقوله (٢) : [من البسيط
الصفحه ١٤٥ :
وشجر لأنه دخل في نيل مصر حيث ألقته أمّه إلى قصر فرعون من جداول تسرع إلى
النيل ، وكان فيه شجر. ومن
الصفحه ١٦٥ : يعلّقونه على الصبيّ من عوذة
، ليدفعوا بها نجاسة الشيطان. والناجس والنّجيس : داء لا دواء له. ويقال : نجس
الصفحه ٢٠٧ :
تنزعها. وقيل : تنشط أرواحها. يقال : نشط الشيء ينشط فهو ناشط ، أي نزع.
ومنه : «فنشط زينب من حجرها
الصفحه ٢١٦ :
وقال الأصمعيّ : النّضخ فوق النّضح ، قال : ولا يقال منها فعل ولا يفعل.
قال أبو زيد : هما سواء يقال
الصفحه ٢٥٠ : . والنّكث : المنكوث ، والجمع
أنكاث. قال تعالى : (مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ
أَنْكاثاً)(٢). واستعير النكث والنّقض
الصفحه ٣١٤ : من شدّة العطش. وهو
الكثيب من الرمل. قال بعض المفسرين : الهيم : الرّمال التي لا ترويها ماء السما
الصفحه ٣٧٦ : : وأصل ذلك أن يعدو من عليه الوفضة ، وهي الكنانة فتتخشخش
فيسرع في عدوه لئلا يسمع حسّها فيؤخذ.
وفي الحديث
الصفحه ٣٤ :
واللغة : ما
تكلمت به الأمة من الناس على اختلاف ألسنتهم. واللغة هل هي توقيفية أو اصطلاحية
قولان