الصفحه ٨ :
مأخوذ من ألبّ بالمكان : أقام به. وتثنيته لا يراد بها شفع الواحد بل معناه
إجابة بعد إجابة ، ومثله
الصفحه ١٦٨ :
من الأمكنة. وقيل : لأنه نجا من السّيل. والناجي كأنه حلّ في ذلك المكان ،
ثم أطلق على كلّ خلاص
الصفحه ٤١٤ : (٢) : [من الطويل]
كأنّي غداة
البين يوم تحمّلوا
لدى سمرات
الحيّ ناقف حنظل
الصفحه ١٩ :
يتوجّعون لفقد الإخوة أكثر من توجّعهم لفقدان غيرهم ، ولذلك قال الشاعر (١) : [من الطويل
الصفحه ٢٣ : من لديدي الإنسان وهما جانبا الفم ، لأنّ المخاصم
لك كلّما أخذت في جانب أخذ في آخر من الجدال. وقيل : من
الصفحه ٦١ :
كثرة عددهم واتحاد أصلهم. ويعبّر بالألوان عن الأجناس والأنواع ، يقال :
فلان أتى بألوان من الطعام
الصفحه ١٠٨ :
ليلة» (١). ويقال : عليها أمشاج من غيم ، أي أخلاط. وقيل : ذلك
عبارة عمّا جعل الله تعالى من القوى
الصفحه ١٦٠ :
ن ب ع :
قوله تعالى : (يَنابِيعَ فِي الْأَرْضِ)(١) هو جمع ينبوع. والينبوع : العين التي يخرج منها
الصفحه ٣٤٤ :
بيده. قال بعضهم : وصف الله تعالى نفسه بأنه الوارث من حيث إنّ الأشياء
كلّها صائرة إليه. وقد روي
الصفحه ٣٦٨ : فأسرع. ومنه قول امرىء القيس (١) : [من الوافر]
أرانا موضعين
لأمر غيب
ونسحر
الصفحه ٤٠٥ : في النفقة وقبضها. واليد :
النعمة أيضا. ومنه : لي على فلان يد ، إلا أنه خولف بينهما في الجمع فقالوا في
الصفحه ٤٩ :
وفي الحديث : «ما
رأيت من ذي لمّة أحسن من رسول الله صلىاللهعليهوسلم» (١) فاللّمّة : ما بلغ
الصفحه ١٠٧ :
وقيل : المساء من الغروب. والمسي والصّبح : المساء والصباح ، قال الشاعر (١) : [من المنسرح]
والمسي
الصفحه ١٨٠ :
آخر : (يَوْمَ يَفِرُّ
الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ)(١)(إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا
مِنَ
الصفحه ٢٣٦ : ذاته. وهذا وإن كان قد حصل من حيث إنّه
مضاف ومضاف إليه ، يقتضي المغايرة وإثبات شيئين من حيث العبارة