الصفحه ٨٨ : يَمُدُّونَهُمْ فِي
الغَيِ)(٦) وقرىء في المتواتر بفتح الياء وضمّها من مدّه وأمدّه ،
فقيل : بمعنى واحد. يقال : مدّ
الصفحه ١٢٢ : كانوا يأتون البيت والقرآن يتلى فيصفرون
بأيديهم ويلغون كما أخبر عنهم بقوله : (وَالْغَوْا فِيهِ)(٢) يقصدون
الصفحه ٢٩٩ : القرآن. وعلى الثانية يبرز معها ذلك فيقال : هلمّا ، هلمّوا ،
هلممن. واختلف فيها هل هي مركبة أم لا؟ ومن قال
الصفحه ٣٦٤ : : الثابت الدائم اللازم. ومنه
قيل للعليل : وصب ، أي ملازمه السّقم وثابت به. يقال : واصب على الأمر ، وواظب
الصفحه ٣٧٢ :
أوطنت وطنا
لم يكن من وطني
لو لم يكن
عاملها لم أسكن
بها
الصفحه ٣٨٠ : ء ، والوعد : الذي جعل له وعد. وقد يطلق الميقات ويراد به المكان. ومنه مواقيت
الحجّ المكانية كقوله : «وقّت لأهل
الصفحه ٤٦٣ :
١
الجعدي
٣ / ٢٣
من
لأثرا
١
امرؤ القيس
١ / ٥٤١ ـ ٢ / ٣٨
الصفحه ٥٠٦ : المعاني
في تفسير القرآن العظيم ـ الألوسي. الطبعة المنيرية بمصر (بلا).
ـ سبل الهدى
والرشاد ـ محمد يوسف
الصفحه ٥٠٧ : كثير. بيروت ١٩٨٠.
ـ لسان العرب ـ
ابن منظور. طبعة صادر بيروت.
ـ مجاز القرآن
ـ معمر بن المثنى. طبعة
الصفحه ٤٠٦ :
أي قدرة وطاعة. ومنها القوة ، ومنه قوله تعالى : (أُولِي الْأَيْدِي) في القول الثاني. ومنها النعمة
الصفحه ١٣٤ :
هذا ، ومزيده بلا شرط أو شرطين أو بشرط. وتكون فعل أمر من : مان يمين أي
كذب ، كقوله (١) : [من
الصفحه ٢٨٨ :
الشياطين ؛ بدل البعض من الكلّ. كقولك : القوم قالوا : زيد وعمرو. انتهى.
وفي جعلهما بدلا من
الصفحه ٣٠١ :
، المغري بين الأحبّة. قوله تعالى : (وَقُلْ رَبِّ أَعُوذُ
بِكَ مِنْ هَمَزاتِ الشَّياطِينِ)(٢) أي نزعاتهم وما
الصفحه ١٣١ : ـ أيضا بمعنى المنعة. وفلان منيع. ومكان منيع ، أي حصين على من
يرومه. وامرأة منيعة : كناية عن عفّتها
الصفحه ٤٠٢ : ؟
أي ألم يعلموا
، وهو قول قتادة. وقيل : معناه : أفلم ييأس الذين آمنوا من إيمان من وصفهم الله
بأنّهم لا