الصفحه ٨٧ : يُسْئَلُ عَمَّا
يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْئَلُونَ)(١) وقيل : ينسخ من الأمر والنهي ويبقي ما يشاء.
وأصل المحو
الصفحه ١١٤ :
وأنشد أبو زيد
: [من الكامل]
كالتّيس في أمعوزة المتزبّل
ويقال : معز ـ بالسكون
ـ أيضا ، وقد قرى
الصفحه ١٤٣ : : مات يموت ويمات (٣). قال (٤) :
وقد قرىء بهما
؛ بضمّ الميم وكسرها. قال بعضهم : ما كان حيوانا قيل منه
الصفحه ٢٧٦ : القهر كهبوط الحجر في قوله
تعالى : (وَإِنَّ مِنْها لَما
يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللهِ)(٢). قال بعضهم
الصفحه ٢٩٣ :
القرآن ما أبلغ تشبيهاته! واهتشم (١) كلّ ما في ضرع الناقة ، أي امتصّه.
فصل الهاء والضاد
الصفحه ٣٠٢ : «غريب
القرآن» على أبي عبيدة ، فلما أتيت على قوله : (وَلَقَدْ هَمَّتْ
بِهِ وَهَمَّ بِها) قال أبو عبيدة
الصفحه ٣١٦ :
قراءة من قرأ : «هأنتم» بالقصر (١) وقيل : الهاء بدل من همزة الاستفهام ، والأصل أأنتم. وفي
هذا
الصفحه ٣٢٣ :
وقال آخر (١) : [من البسيط]
ولا يقيم على
ضيم يراد به (٢)
إلا الأذلّان
الصفحه ٣٤٨ :
على الشوارع. ومنه الحديث : «اتّقوا البراز في الموارد» (١) يعني الطرق ؛ نهاهم عن التخلّي فيها
الصفحه ٤٦ : )(١) أي سرعة نظره ، وأصل ذلك من لمحت البرق ، أي أبصرت
لمعانه وهو أسرع الأشياء زوالا ، يقال : رأيته لمحة
الصفحه ١٠٦ :
قوله : (وَلا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوافِرِ)(١) قرىء بالتشديد والتخفيف ، أي خلّوا سبيلهنّ
الصفحه ١٩٥ :
النّقل. ومنه : نسخت (١) النخل : نقلتها. وتارة يكون النقل لنفس الذّات كنسخ
النقل. وتارة يكون نقل
الصفحه ٢٧٥ : تعالى : (وَلا يَنالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَيْلاً)(١) ليس في القرآن غيره ، وقد تقدّم الكلام عليه قريبا.
وأمّا
الصفحه ٣٥٨ :
الحال لقوله : (لِيُنْفِقْ ذُو
سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ)(١).
قوله : (لا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً
الصفحه ٤٢ :
إحدى التاءين. و «تلقف» بسكون اللام وتخفيف القاف من لقف ، وهما بمعنى كما
تقدّم.
وفلان تقف لقف