الصفحه ٨١ : ، فقال له في اُذنه سرّاً : لا تشغل قلبك بشيء ممَّا ترى من هذا الأمر
، ولا تستبشر به ؛ فإنَّه لا يتمّ
الصفحه ٢٨٩ : المزبورين اللَّذينِ يمكن الاستناد إليهما في القول
بالبطلان.
الثالث : التفصيل بين ما لو اشتغل بشيء
من
الصفحه ٤٤ :
قزعلي بن زيادة ، من
اُمراء بني العبَّاس. يقال له : الشيباني ، وأصله من واسط ، وُلد في بغداد سنة
الصفحه ٣٢٢ : الأُخروية
، وأبي وسيلة حياتي الجسمانية الدنيوية)
(١).
وبالجملة : فالتواضع معناه التذلُّل ،
وهو من الأخلاق
الصفحه ٢٥٤ :
ويعجبني أن أختمَ المقام بذکر کلام جدّي
بحر العلوم قدس سره في ضمن ذكره أصناف العلماء ، حيث قال
الصفحه ٤٠٠ :
الموضع الثاني
في شرح المتن :
[أ] ـ قال جدّنا الفاضل الصالح : (المراد بالتفقُّه في
الدين طلب
الصفحه ٣٠٥ :
والسر في ذلك كلّه على ما قيل : إنَّ
العلم الَّذي هو خارج من حدِّ الحال ، وبالغ درجة الكمال
الصفحه ٤٢٤ : وأوسطنا محمّد وآخرنا محمّد........................... ١٣٩
إنّا لنُكنّي أولادنا في صغرهم مخافة النّبز أن
الصفحه ١٩٣ : صواباً ،
ولا يدخل في اختياره خلل ولا فساد.
وقيل : ليس الحكيم الَّذي يجمع العلم
الكثير ، لكن الحكيم
الصفحه ٢٢٦ : النسخ
لحلوائهم بالهمزة وهي الأطعمة اللَّذيذة.
[ص] ـ «ولدينه»
: بإفراد الضمير كما هو المتَّفق عليه في
الصفحه ٣٨٣ : في طريق المطالب ، وتقويته للوصول إلى دقائق الحكمة في أعلى المراتب ،
فالعالم الحقّاني المؤيِّد الرباني
الصفحه ٢٩٨ : هيبته ، فلا يبقى فيه متسع
الالتفات إلى الغير ، فصار همّه همّاً واحداً ولابد من أن يكفيه الله سائر الهموم
الصفحه ٤٢٧ : ............................................. ٢٣٥
لا خير في الصمت عن العلم ، كما لا خير في الكلام عن الجهل................. ٢٥٢
لا خير فيمن لا
الصفحه ١٩٢ : الظاهر بالأفعال الجميلة ، وتخلية الباطن من
الأخلاق الرذيلة.
[ز] ـ «اللازم للعلماء»
: وهم أهل العلم من
الصفحه ٢٢١ : والعقل»
: يطلب العلم لتحصيل البصيرة الكاملة في الدين ، والتطلُّع إلى أحوال الآخرة ،
وحقارة الدنيا