الصفحه ٢١٤ : والفضة» (٤)
؛ إذ المقصود أن الناس يتفاوتون في مكارم الأخلاق ومحاسن الصفات ، وفيما يُذكر
عنهم من المآثر
الصفحه ٣٦٢ : ، وبعضها في الأخلاق
وما يتعلَّق بها ، وبعضها في الأحكام وما يُعتبر فيها ، وبعضها في عادات الرسول
الصفحه ٢١٦ : الأقراط والتفريط يتأدَّى إلى رذيلة (٢).
قال المحقّق الطوسي رحمهالله في أخلاقه : (إنَّ
كلّ قيد يعتبر في
الصفحه ٤٦١ : المفيد ، ط ٢ ، ١٤١٤ هـ.
١٠٠.
الدروس الشرعية في فقه الإمامية :
الشيخ شمس الدين مُحَمَّد بن مكي
العاملي
الصفحه ٢١٥ :
فالرذائل : هي الآثار الحاصلة في النفس
من الأخلاق المذمومة الناشئة من متابعة النفس الملكيَّة إلى
الصفحه ٣٤١ : فلا تبغِ ،
وإذا ظننت فلا تحقّق» (٣).
والبغي عبارة عن استعمال الحسد ؛ ولذا
عَدَّ في الدروس من الكبائر
الصفحه ١١٥ :
تنبيه
جواز دخول حرمه عليهالسلام
قال الشهيد رحمهالله في مزار (الدروس)
ناقلاً عن المفيد
الصفحه ٢١٢ : أن يفعل أو لا يفعل ،
فهو علم تهذيب الأخلاق ، والمقصود في المقام الإشارة إلى الأخير أعني علم تهذيب
الصفحه ٢١٣ :
وتهذيب أخلاقها ،
يذهب إلى أن الخُلق ليس هو إلا الطبيعي ، فيمتنع تبدیل الأخلاق ، وربّما
استدل بعض
الصفحه ١٧٠ : : «ما أتيان ضاريانِ في غنمٍ قَدْ تفرَّقَ
رِعاؤُها بأضرَّ في دينِ المُسلمِ من
(١) الرئاسة»
(٢).
وفيه من
الصفحه ٢٢٩ : فيه السلامة ، إذ قَدْ خُصّ بالبلاء من عرفته الناس ؛ ولذا
ورد : «فُرَّ
من الناس فرارَكَ مِنَ الأسدِ
الصفحه ٣٠٠ : صلىاللهعليهوآله
أنه قال في كلام له : «العلماء
رجلان : رجل عالم آخذ بعلمه فهذا ناجٍ ، وعالمٌ تارك لعلمه فهذا هالِكٌ
الصفحه ٣٦١ :
[و] ـ ثُمَّ أخذ في بيان ذلك وحصره في
ثلاث : «آية
محكمة ، أو فريضة عادلة ، أو سنَّة قائمة»
، وقد
الصفحه ٢٨٨ : الواقعية ، فالصلاة في حال
الأمر بالردّ محبوبة وإن لم يمكن الشارع الأمر بها ، فيقصد المصلّي التارك للردّ
الصفحه ٢٢ : عليهالسلام بالمدينة ، في
السابع عشر من شهر ربيع الأول ، سنة ٨٣ من الهجرة. وعلى الأصح سنة ٨٠ ، وهو يوم شریف