الصفحه ٩١ :
أنّ عبد الله بن عمرو بن العاص أصاب يوم اليرموك زاملتين من كتب أهل الكتاب
فكان يحدّث منهما ، لا
الصفحه ١٢٨ : ، وكذا عبد الله بن
مسعود وأبيّ بن كعب وأمثالهم من أوعية العلم ، لم يحتمل بشأنهم الرجوع إلى كتابيّ
قطّ
الصفحه ٢٣٦ : ، وكان عليه أن يصون كتابه عن أن يسوّده بأمثال هذه
المرويات الباطلة (٢).
قال الإمام
الحافظ ابن كثير
الصفحه ٣٤٤ :
الصحة منها ، ووضع ذلك في كتاب متداول بين أهل المغرب والأندلس ، حسن
المنحى. وتبعه القرطبي في تلك
الصفحه ٨٢ :
رسالته ، فليراجعوا أهل الكتاب في معرفة سمات نبي الإسلام. وهذا كان في
إبّان الدعوة ؛ حيث كان يرجى
الصفحه ٨٨ : )
أنه كان في بعض الأحيان ينقل ما يحكى من أقاويل أهل الكتاب ، التي أباحها ـ فيما
زعم ـ رسول الله
الصفحه ٨٩ : دنياهم ودينهم. ولكن نقل الخلاف عنهم في ذلك جائز (١).
ويستدل الذهبي
لجواز مراجعة أهل الكتاب والنقل عنهم
الصفحه ٩٠ : لنبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم بسؤال أهل الكتاب ، يدلّ على جواز الرجوع إليهم ، ولكن
لا في كل شيء ، بل
الصفحه ٩٢ : الكتاب في شيء من
تفسير القرآن الحكيم أو تاريخ الأنبياء عليهمالسلام.
ذلك لأنّ
اليهود الذين جاوروا العرب
الصفحه ١٢١ : الإسرائيليّات
قد عرفت منع
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من مراجعة أهل الكتاب ، منعه الباتّ ، حتى الاستنساخ من
الصفحه ١٢٤ : أمير المؤمنين؟ فقال : أنت الذي نسخت كتاب دانيال؟ قال : مرني بأمرك أتّبعه
، قال : انطلق فامحه بالحميم
الصفحه ٢٠٨ :
قال : وهذه
الآثار يظهر عليها ـ والله أعلم ـ أنها من آثار أهل الكتاب. ثمّ بيّن أن أخبار أهل
الكتاب
الصفحه ٢٧٧ : آخرين ، وكلها متلقاة عن أهل الكتاب ،
والله سبحانه وتعالى أعلم بالصواب.
قال أبو شهبة :
وهذه الأحاديث
الصفحه ٢٨٤ : .
وهذا يدلّ أعظم
الدلالة على أن معظم ما روي في قصة أيوب مما أخذ عن أهل الكتاب الذين أسلموا ،
وجا
الصفحه ٣٣١ : ، ونسب إلى القمي من غير وجه وجيه وكتاب «الاحتجاج»
المنسوب إلى الطبرسي ولم يعرف لحدّ الآن وكتاب «سليم بن