الصفحه ٥١٥ :
تآليف جيّدة ، مثل «الذهب الإبريز في تفسير الكتاب العزيز» ، و «روضة الفصاحة» في
البديع والبيان ، و «مختار
الصفحه ٣٤ : الكفر والتحف الإسلام
بقصد الكيد له وتضليل أهله. فوضعوا ما وضعوا من روايات باطلة ليصلوا بها إلى
أغراضهم
الصفحه ١٠٦ : (٤).
__________________
(١) غليظ الشعر.
(٢) في الهامش :
سميّت جسّاسة لتجسّسها الأخبار للدجّال. قال صاحب التحفة : هي دابّة الأرض
الصفحه ١٣٧ :
على جميع ما ينقل عن أهل الكتاب فيما يمسّ تفسير القرآن أو تاريخ الأنبياء إذا كان
نقلا بالشفاه وليس
الصفحه ٣٦٦ : على سائر المذاهب.
قال الذهبي :
إنّ تقديم الكتاب بمثل هذا الكلام ناطق بأن الرجل متعصّب لمذهبه ، وشاهد
الصفحه ٥١٢ :
فهو كتاب فريد
في بابه ، لم يسبق له نظير في مثله ، كما لم يخلفه بديل.
وأحسن كتاب في
هذا الباب
الصفحه ٨٧ :
والمردود. والسبب في ذلك : أنّ العرب لم يكونوا أهل كتاب ولا علم ، وإنّما
غلبت عليهم البداوة
الصفحه ٣٧١ : هذا الكتاب ، ومنها : التنقيح الرائع في شرح المختصر
النافع ، في الفقه. ومنها : اللوامع في المباحث
الصفحه ١٢٧ :
الذهبي في أن الصحابة ـ على وجه الإجمال ـ كانوا يراجعون أهل الكتاب ، فيما أبهم
عليهم من قصص القرآن ، وكان
الصفحه ٢٣٩ : الظاهر أنه
كما قال كثير من السلف : إنه الكتاب أو الحجر الذي دوّن فيه قصّتهم وأخبارهم ، أو
غير ذلك ، مما
الصفحه ٥٠٤ : إليه الفرّاء
، فقال له : اقرأ بفاتحة الكتاب ، ففسّرها ، ثم توفّى الكتاب كله ، يقرأ الرجل
ويفسّر الفرّا
الصفحه ٥٠٨ :
ومن الكتب
المؤلّفة في هذا الباب ، ويعدّ من أجملها : كتاب «إعراب القرآن» المنسوب إلى
الزجّاج
الصفحه ٨١ :
آمَنُوا
الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا ...)(١). واليهود كانوا أكثر أهل الكتاب صلة بالمسلمين
الصفحه ٨٥ :
معاوية عند ما حج في خلافته (١).
وروى بإسناده
عن أبي هريرة ، قال : كان أهل الكتاب يقرءون التوراة
الصفحه ٨٦ : :
«كيف تسألون
أهل الكتاب عن شيء ، وكتابكم الذي أنزل على رسول الله أحدث (١) ، تقرءونه محضا لم يشبّ