الصفحه ٤٦ : الحديد في الشرح (ج
٤ ، ص ٦٧ ـ ٦٨) : أن عمر ضربه بالدرّة ، وقال له : قد أكثرت من الرواية وأحر بك أن
تكون
الصفحه ٣٦٩ : البراعة في شرح
نهج البلاغة ، وعليه اعتمد ابن أبي الحديد في شرح النهج. ومنها هذا الكتاب الذي نحن
بصدده
الصفحه ٣٨٤ : ، وإذا تكلم عن المعاني اللغوية للمفردات
أجاد ، وإذا تكلم عن وجوه الإعراب أجاد ، وإذا شرح المعنى الإجمالي
الصفحه ٤٠٩ : تعالى : (أَفَمَنْ شَرَحَ
اللهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ)(٢) يقول : واعلم
الصفحه ٥٢٠ : وشرح مبانيه.
طبع طبعات حجريّة ، وهي منتشرة. وأخيرا طبع في مجلدين طبعة أنيقة.
٣ ـ ولخّص
الأصفى أيضا
الصفحه ٥٣٤ : سعد الدين
التفتازاني ، في شرح العقائد النسفية : «وأما ما ذهب إليه بعض المحققين من أن
النصوص مصروفة على
الصفحه ٢٥ : موضع الأشاجع (مفصل أصول الأصابع) مستشهدا لذلك
بقوله تعالى : (وَأَنَّ الْمَساجِدَ
لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا
الصفحه ٧٧ : (٢).
ورجال إسناد
الصدوق في هذا الحديث أكثرهم مجاهيل أو ضعاف ، فضلا عن عدم استقامة المتن على أصول
المذهب ؛ إذ
الصفحه ٨٢ : بعض
شئون الشريعة ، ولا سيّما في أصول معارفها وشئون الخليقة وتاريخ الأنبياء.
لكنّ الأمر لم
يستمرّ على
الصفحه ٨٩ : : (فَسْئَلْ بَنِي
إِسْرائِيلَ) ، وقوله : (سَلْ
__________________
(١) مقدمته في أصول
التفسير ، ص ٤٥ ـ ٤٦
الصفحه ١٣٨ : التفصيل التالي :
فالموجود في
كتب السلف ـ فيما يمسّ المسائل القرآنية ـ إما موافق مع شرعنا في أصول مبانيه
الصفحه ١٤٨ :
أصول الدين ، وأبت عقولهم أن تقبل هذه الخرافات كالإمام الرازي ، وأبي حيان ، وأبي
السعود ، والآلوسي.
ثم
الصفحه ٢٦٨ : في «نوادر الأصول» ، وابن جرير ، وابن أبي حاتم بسند ضعيف
، عن أنس رضى الله عنه قال : سمعت رسول الله
الصفحه ٣٣٠ : مع أصول المذهب أو
دلالة العقول.
ونحن نجلّ مقام
الأئمة المعصومين عن الإفادة بمثل هذه التافهات
الصفحه ٣٣٦ : التحريف.
والسابعة في أن
القرآن تبيان لكل شيء ، فيه أصول معارف الدين ، وقواعد الشرع المبين. والثامنة في