الصفحه ٤٤ : الأحاديث وقلبها ،
تمشية مع أهدافه المرتذلة ، في التغلّب على واقع الإسلام الرفيع.
قال الأستاذ
أبو ريّة
الصفحه ٤٧ : الدُّنْيا وَيُشْهِدُ اللهَ عَلى ما فِي
قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصامِ. وَإِذا تَوَلَّى سَعى فِي الْأَرْضِ
الصفحه ١٠٢ : ما قال ـ : «إن كعبا أظهر الإسلام خداعا ، وطوى قلبه على يهوديّته
، وأنّه سلّط قوّة دهائه على سذاجة أبي
الصفحه ١١٥ : وغيرهم ، قد رووا عن كعب الأحبار اليهودي
الذي أظهر الإسلام خداعا ، وطوى قلبه على
الصفحه ١٤٦ : عن صاحبه ما
في نفسه ، ثم قال أحدهما للآخر : هل وقع في نفسك ما وقع في قلبي؟ قال : نعم
فطلباها لأنفسهما
الصفحه ١٦٢ : (١) ، فلما نظر إلى داود ألقى الله في قلبه الرعب. وبعد
مقاولة بينهما ، وتوعّد كل منهما الآخر أخرج داود حجرا من
الصفحه ١٦٣ : في قلبه ، وندم على ما فعل ، وحزن حزنا طويلا ، وصار يطلب من يفتيه
أنّ له توبة فلم يجد ، حتى دلّ على
الصفحه ١٨٧ : : (وَتَطْمَئِنَّ
قُلُوبُنا) ، وهو مثل قول الخليل إبراهيم عليهالسلام : (وَلكِنْ
لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي
الصفحه ١٩٠ : ركبتاه ، وارتعد قلبه ، واشتد بكاؤه ،
فقال له خير الملائكة ورأسهم : يا ابن عمران اصبر لما سألت ، فقليل من
الصفحه ٢٠١ : سكن
النفس وطمأنينة القلب.
(٣) أي : باشرها كما
باشر الرجل زوجته.
الصفحه ٢٠٣ : ، وفي الإسرائيليات كثير ليس
لها إثبات ، فلا يعول عليها من له قلب ، فإن آدم وحواء ، وإن غرّهما بالله
الصفحه ٢٢٥ : من دوني
وكيلا ، لأطيلنّ حبسك ، فبكى يوسف ، وقال : يا ربّ أنسى قلبي كثرة البلوى ؛ فقلت
كلمة ، ولن أعود
الصفحه ٢٥٠ : فوثب سليمان عن سريره ، وفزع من السؤال ، وقال : لقد
سألتني يا رب عن أمر ، إنه ليتعاظم في قلبي أن أذكره
الصفحه ٢٨٢ : قلبه ولسانه ، يذكر
بهما الله عزوجل حتى عافه الجليس ، وصار منبوذا في ناحية من البلد ، ولم
يبق أحد من
الصفحه ٣٠١ : الحديث إن
صح يمكن حمله على التمثيل ، ولكن لا يطمئن القلب إليه ، ولا يكاد يصدق وروده عن
المعصوم