الصفحه ٤٥٨ : القوى ، وتسخيرها في عمارة الأرض ، وعبّر عن تسخير هذه
القوى له بالسجود ، الذي يفيد معنى الخضوع والتسخير
الصفحه ٢٤ : )(٤)(وَسَخَّرَ لَكُمْ ما فِي السَّماواتِ
وَما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً)(٥) فقدرة الإنسان التسخيريّة وإمكان تصرّفه
الصفحه ٤٦٠ : يصاحب كل روح من الأرواح المدبّرة للعوالم محدودا لا
يتعدى وظيفته. وسجود الملائكة لآدم ، عبارة عن تسخير
الصفحه ٥٤٢ :
فلحقه ما لحقه من أجل ذلك. قال : وكذلك كل من ادّعى ما ليس له وساكنه قلبه
ناظرا إلى هوى نفسه ، لحقه
الصفحه ٣١٧ : قولهم.
ثم ذكر قول
مجاهد ، بإسناده عن الأعمش ، قال : أرانا مجاهد بيده فقال : كانوا يرون أن القلب
في مثل
الصفحه ٥٣٢ : وهو القلب ؛ فإن للقلب لغته
كما أنّ للعقل لغته. وإذا كانت لغة العقل تدرك بالألفاظ ، ويعبّر عنها
الصفحه ٥٣٣ :
ومذاقها ، وهكذا لا تدرك لغة القلب بوصف أو بلفظ ، وإنما يدركها ذو قلب
متذوّق ؛ ولذلك لا تحيط
الصفحه ٥٦٦ : الجسم يبقى ولا القلب ، ولا
الروح الصافية الخالصة من الماء والطين ، ولا النور الممتزج بالتراب ، ولا
الصفحه ١٥٩ : المراد بها الطمأنينة ، والسكون الذي يحلّ
بالقلب ، عند تقويم التابوت أمام الجيش. فهي من أسباب السكون
الصفحه ١٩١ : صعقا على وجهه ، ليس معه روحه
، فأرسل الله برحمته الروح ، فتغشّاه ، وقلب عليه الحجر الذي كان عليه موسى
الصفحه ٢٨١ :
ولم أسلّطك على قلبه ، فنزل ، فنفخ تحت قدمه نفخة ، قرح ما بين قدميه إلى
قرنه ، فصار قرحة واحدة
الصفحه ٥٦٠ : خبر
يتألّق في القلب ، لا الجسم يتحمل ذلك الخوف ولا الروح تطيقه كي تبقى معه. والأكثر
أنّه يتّفق حين
الصفحه ٥٧٧ : سحائب الغيب الإلهي ، وتنقذف
في قلبه من ناحية الإشراق الرّباني ، فنراه في كثير من الأحيان يتعسّف في
الصفحه ٢٣ :
دَعاكُمْ
لِما يُحْيِيكُمْ. وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ)(١) ما هذه
الصفحه ٣٤ : .
وقد بدئ ذلك
على يد معاوية ، حيث كان يجعل الجعائل على وضع الحديث أو قلبه تمشية لسياسته
الغاشمة ذلك