الصفحه ٥٢٣ :
تفسير آيات الأحكام ، وقبس من نور القرآن ، وصفوة التفاسير ؛ وهو الكتاب
الذي نحن بصدده.
وهو تفسير
الصفحه ٢٤١ : لا يشهد له عقل ولا نقل. وقد سوّد
بهذه الأخبار نحو أربعة صحائف من كتابه (١) ، وكذلك ذكر روايات أخرى في
الصفحه ٥٢٨ : عند تفسير
البسملة من سورة الحمد يقول :
الباء في «بسم
الله» حرف التضمين ، أي بالله ظهرت الحادثات
الصفحه ٢٨٧ : في طلب إبل له ، فوقع عليها ـ يعني مدينة «إرم»
ـ ، فحمل منها ما قدر عليه ، وبلغ خبره معاوية ، فاستحضره
الصفحه ٢٥٠ : ء
، فاستشارهم سليمان ، ما يذهبه؟ فجعلت له الشياطين النورة (٢).
قال ابن كثير
في تفسيره ، بعد أن ذكر بعض
الصفحه ٢٦٩ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ابن لهيعة ، وهو مضعف في الحديث ، وفي سندها أيضا يزيد
بن أبان الرقاشي
الصفحه ١٢٩ :
عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم كما قال عبد الرزاق في تفسيره عن الثوري عن موسى بن
عقبة عن سالم
الصفحه ٢٣١ : الروايات ابن جرير في
تفسيره ـ وأكثر منها جدا (١) ـ وابن أبي حاتم والبغوي (٢) ، وغيرهم ، عن ابن عباس ، وابن
الصفحه ٣١٨ : التفسير
أنه يقف في وجه
أهل الرأي في التفسير موقفا عنيفا ، ويرى من إعمال الرأي في تفسير كلام الله
مخالفة
الصفحه ٥٣٦ : كمّا أو كيفا ضلالة
وبدعة ؛ إذ لم يرد بشأنها نص في الكتاب أو السنة الشريفة.
وبالجملة فإن
الأعمال التي
الصفحه ١٥٠ : ءه أنوارا مضيئة ، ثم يبقيهما
ما بقيت السماء والأرض.
وقال الإمام
جعفر بن محمد الصادق عليهالسلام في تفسير
الصفحه ١٠٢ : ، كان أبو هريرة لقلّة بضاعته كثيرا ما يراجع أهل
الكتاب ، ولا سيّما كعبا ، كان يعدّ شيخه ومرشده في هذا
الصفحه ٢٦١ : العزيز وهو خليفة ، فقال له
عمر : إنّ هذا لشيء ما كنت أنظر فيه ، وإني لأراه كما قلت. ثم أرسل إلى رجل كان
الصفحه ١٦٩ : (١)
وقد طعن في
نسبة هذه الأشعار إلى نبي الله آدم الإمام الذهبي في كتابه «ميزان الاعتدال» ،
وقال : إن الآفة
الصفحه ٩١ :
أنّ عبد الله بن عمرو بن العاص أصاب يوم اليرموك زاملتين من كتب أهل الكتاب
فكان يحدّث منهما ، لا